“يولد الله . الآخرون يفنون. كلمة الحقلم تأت ولم تذهب : وما تغيّرهو الخطأ. لدينا أبدية جديدة،وفي الأخير يكون ما ولى هو الأحسن. العِلم الأعمى، ما يحرث هذه الأرض اليباب. الإيمان الأحمق، يحيا بالحلم عن عبادته. الرب الجديد محض كلمة جديدة أخرى. لا تبحثْ ولا تؤمنْ : الظلام يغطي كل شيء.”
“انهم يستعملون كلمة .. الله .. في السياسة الدولية كما يستعملون الجوكر.. ونحن لدينا ورقة جديدة أقوى من غشهم .. اسمها المنطق .. وللمنطق يخضع كل شيء عندنا من منشورات للسفارات .. الى الكتب المقدسة ..”
“لا تذهب إلى عمل جديد إلا بعد أن تعرف كل ما يمكن معرفته عن العمل الجديد.”
“الله المُستعان ~ الله المُستعان ~ الله المُستعان - كلمة فيها من الإيمان والثقة والتوكل ، ما يربط على القلب .”
“ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطيقون ، ولا يطيقون إلا ما كلفهم ، وهو تفسير لا حول ولا قوة إلا بالله ، نقول : لا حيلة لأحد ، ولا حركة لأحد ، ولا تحول لأحد عن معصية الله إلا بمعونة الله ، ولا قوة لأحد على إقامة طاعة الله والثبات عليها إلا بتوفيق الله . وكل شيء يجري بمشيئة الله تعالى وعلمه وقضائه وقدره ، غلبت مشيئة المشيئات كلها ، وغلب قضاؤه الحيل كلها ، يفعل ما يشاء وهو غير ظالم أبدا ، تقدس عن كل سوء وحين ، وتنزه عن كل عيب وشين ، لا يسأل عما يفعل وهم يسألون . وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات ، والله تعالى يستجيب الدعوات ويقضي الحاجات .”
“كم هي تافهة كلمة (كثيراً) هذه! فهي لا تعبّر عن شيءٍ ، ولا تدلّ إلا على المقادير. وفي الحبِّ والحزنِ ومخزون المشاعر ، لا مكان لهذا ... "الكثير" .”