“فإن الله لا يحرم الأمة من قائد مخلٍص إلا إذا رآها مضيِّعة مفرِّطة , فكما تكونوا يولَّ عليكم ,والله لا يظلم مثقال ذرة .. فكونوا مع الله يكن معكم و انصروه ينصركم”
“إن الله عز وجل لا يحرم الأمة من قائد مخلص إلا إذا رآها مضيَعة مفرَطة، فكما تكونوا يُولَى عليكم، والله لا يظلم مثقال ذرة...فكونوا مع الله يكن معكم، وانصروه ينصركم، وعودوا إليه يقبلكم، ويغفر لكم، ويهدكم إلى صراطه المستقيم”
“إن الله -عز وجل- لا يحرم الأمة من قائد مخلص إلا إذا رآها مضيعة مفرطة؛ فكما تكونوا يولى عليكم، والله لا يظلم مثقال ذرة.. فكونوا مع الله يكن معكم، وانصروه ينصركم، وعودوا إليه يقبلكم، ويغفر لكم، ويهدكم إلى صراطه المستقيم.”
“إذا صدق العزم وضح السبيل، و أن الأمة القوية الإرادة إذا أخذت في سبيل الخير فهي لا بد واصلة إلى ما تريد إن شاء الله تعالى، فلتتوجهوا و الله معكم.”
“الله أكبر الله أكبر الله أكبر ..لا إلـــه إلا الله والله أكبر.. الله أكبر ولله الحمــد”
“و صاحب الدعوة لا يمكن أن يستمد السلطان إلا من الله. و لا يمكن أن يهاب إلا بسلطان الله. لا يمكن أن يستظل بحاكم أو ذي جاه فينصره و يمنعه ما لم يكن اتجاهه قبل ذلك إلى الله. و الدعوة قد تغزو قلوب ذوي السلطان و الجاه، فيصبحون لها جنداً و خدماً فيفلحون، و لكنها هي لا تفلح إن كانت من جند السلطان و خدمه، فهي من أمر الله، و هي أعلى من ذوي السلطان و الجاه. ”