“تَبًّا لِغَبَائِكَ؛نَتَّفْتَ أَجْنِحَتِي لِتُهْدِيَنِي وِسَادَةً؟”
“تَبًّا لها ذَاتي! سأبحَثُ داخِلي عَن إبرةٍ في كُومِ قَشٍّ في هَشيمٍ مُحتَظَرْ ..وأظَلُّ أهوِي ، داخِلي بَالُوعَتي ، أستغفِرُ الأشعارَ في صَمتِ السَّحَرْ ..لِمَن استَحلَّ الشِّعرَ فيَّ وما شَعَرْ !تَسَّاقَطُ الأفكارُ حَولِيَ والبَشَرْ ..والكُلُّ يَهتُفُ في اغتِرابْ :"هَلا تَوَخَّيتَ الحَذَرْ؟!".......من تجربة (بالوعة العوالم المتوازية) - طقوس التبرُّم”