“رحلوا كما ترحل الأعمار! فلا هم داموا ولا دامت الأعمار !”
“نحن حين نحب لا نتساءل على الأعمار، لا تشغلنا الظروف، لا تؤرقنا الحقائق، ولا تهمنا الصغائر.”
“الشيخوخة ليست في الأعمار بل في العقول”
“العمر الواحد قد يعني الأمل الواحد، لكن هذه الأعمار المتعددة هي أيضاً خيبات أمل متعددة”
“جميلة إلى حد أنه يمكن تعليقها على صنارة و استعمالها كطعم لاصطياد رجال من جميع الجنسيات و الأعمار”
“- كثير من الناس إذا حدثته عن مفهوم (الخسارة) في حياته أجابك علي الفور : خسارة مال أو منصب أو وظيفة أو صفقة تجارية أو زوجة أو ... ولكنهم يغفلون عن الخسارة الحقيقية والتي لا يمكن تعويضها , وهي خسارة الأعمار بمرور الزمان .. فتراهم يضيعون الأعمار والأوقات في الترهات والتفاهات والسخافات وهموم العيش والتقاتل علي الحطام الزائل .. فيا ليتهم انتبهوا أنهم خسروا الشيء الوحيد الذي ينفعهم في الآخرة : الإيمان والعمل الصالح (وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ)”