“وَطني لَيسَ رُقعة ما..تُداسُ وتُغتَصب!وَطني لَيسَ خريطة ورقية... مختومة بخطٍ نزق ~ صُنِعَ في الصين!وطني ليس حقيبة مُهجّرة...ارهقتها اروقة التفتيش...وطني ليس قطرة عَرقٍ على جبهة أجيرٍ في أرضه...لا؛ ولا ابتسامة طِفلٍ في يومه الاول في المدرسة...وطني ليسَ صرخة تاجِر...ولا أُغنيةَ حُبٍ مَنسيّة...وطني ليسَ البحرُ ولا أثار اقدامِ العاشقين على شاطئه...وطني ليس الهَمُ.. ولا الوجع!وطني لَيسَ ما أصبو اليه..!ولا تخطيطات دُرجيّة مُهملة!وطني هُو رَجلٌ..تنتهي عندهُ محطاتُ الترحال...وتنجدِلُ بعروقه مِرساتي...كُل اللحظات معه هي أول مرة – واجملُ من كُل مرة..رَجُلٌ الطفولة كما الحُب عنده...لا تَنتهي...”
“ليس وطني دائماً على حق. ولكنني لا استطيع ان امارس حقاً حقيقياً الا في وطني .”
“ليس وطني دائما على حق ولكني لا استطيع ان امارس حقا حقيقيا الا في وطني”
“ثمة شيء ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجُمل الثورية الجميلة. هذا الشيء هو الكرامة الإنسانية. ليس وطني دائماً على حق. ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.”
“ثمة شئ ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجمل الثورية الجميلة. هذا الشئ هو الكرامة البشرية، ليس وطني دائماً على حق، ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.”
“أنا ما هنت في وطني ولا صغرت أكتافيوقفت بوجه ظلامييتيما، عاريا، حافيحملت دمي على كفيوما نكست أعلاميوصنت العشب فوق قبور أسلافيأناديكم... أشد على أياديكم!!”