“كبرنا ايها الاتراب حتى كأنا لم نكن حينا شباباَ”

“عفواً كانت الشمس تهرب من منظرنا التراجيدي ، لتسارع في إسدال الليل ستار على الفضيحةالإنسانية التي تمثل أمامها ، واذا كان للشمس بعد الليل شروق , فإن ليلنا الذي جاء في اليوم التالي لم تشرق من بعده شمس ، ولا حتى بزغ فيها اي ضياء لنجم أو قمر ... ظل الليليسكننا حتى نسينا من نحن وظل يغلف قلوبنا حتى ظننا ان النهار لا يطلع إلا في الحياة الآخرة ، أو يطلع ابدا كنا منزوعين من الحياة من ابسط مظاهرها...”

“اه لو يعرف الانسان ما تُخبئ له الايام ، لاستطاع ان يتحكم بذهوله على الأقل ، ولا يتفاجأ إلا في الزوايا الميته التي لا تُخفي شيئا !! لم أكن ادري حتى تلك اللحظة كم هي الايام جميله ، وكم هي مُباغته ، وإلى أي حد نحن نجهلها !!”

“سيقولون اضاع العمر هدرالا يبالي,واساغ الكاس مرامالهم مني ,ومالي منهماي عمر ايها الراجون عمرالي من العمر الذي اعمرهفي طريق الله ايمانا وصبرااه يا امي سنبقى ثابتينافي طريق المؤمنين الصادقيناننقش الحب على افئده تعشق الله وتهوى الياسمينافاذا حاربنا الباغي صفحناواذا ادركنا الموت رضينا”

“تملك الحب في قلبي فبعثرنيوزادني ولها حتى تغشاني”

“ان كلماتي انبثقت مع هذا الغليان الذي ان لم افجره فجرني و ان لم افتح امامه القنوات لياخذ مجراه الطبيعي اهلكني”

“أكنتُ مُحتاجا إلى محنة مثل هذه حتى أكتشف كم أحبك ..وكم أشتاقك ؟”