“إن الإنسان الذي يتصور انه ليس له بديل لا يمكن الاستغناء عنه واهم، و إن الحياة مستمرة، وعلينا جميعا أن نكون في غاية التواضع مهما يكن دورنا في الحياة، لان الحياة سوف تمضي بنا أو بغيرنا.”
“الحياة لا يمكن إلا إن تتأثر بالعقيدة، و العقيدة لا يمكن أن تعيش في معزل عن الحياة.”
“لا يمكن أن تمضي بعيداً في الحياة, إن لم تضبطي إيقاعك. الإيقاع يمنعك من أن تنشزي أو تلهثي, أو تمضي في كل صوب. الناس الذين ترينهم تائهين في الحياة, لم يأخذوا الوقت الكافي لضبط إيقاعهم قبل أن ينطلقوا. أي أنّهم لم يخلدوا قليلاً إلى صمتهم العتيق, ليُدوزنوا خطاهم قبل الانطلاق الكبير .”
“إن غاية الحياة للاساسية هي السعادة, وكل ما نهتم به في حياتنا ليس في النهاية سوى وسائل نتوسل بيها لتحقيق سعادتنا بالطرق المشروعة وفيما لا يغضب خالقنا او يعرضنا لعقابه... فإذا طغى أهتمامنا بالوسائل على أهتمامنا بالاهداف فإن محصل سعينا في الحياة تكون فشلاً زريعاً مهما حققنا من نجاحات أو أمجاد”
“هنري عندما قام بالرد على فكرة فرانكشتاين بخلق إنسان ( نعم ، لا تروق لي .. إذ ليس من شأن الإنسان أن يخلق الحياة ، هناك أشياء لا ينبغي للإنسان أن يحاول معرفتها أو القيام بها . إن للإنسان مكانه المناسب في الطبيعة ، و من الخير له ألا يحاول تجاوزه \ فرانكشتاين(”
“إن الانسان الذي لا يعرف أن يصغي لا يمكنه سماع النصائح التي تغدها الحياة في كل لحظة”