“ما كنت أعرف والرحيل يشدنا أني أودع مهجتي وحياتيما كان خوفي من وداع قد مضىبل كان خوفي من فراق آتِ”
“ما كان خوفي من وداع قد مضى بل كان خوفي من فراق آت لم يبق شيء منذ كان وداعنا غير الجراح تئن في كلماتي”
“قد كان آخر ما لمحت على المدىو النبض يخبو صورة الجلادقد كان يضحك والعصابة حولهوعلى امتداد النهر يبكي الواديوصرخت..... والكلمات تهرب من فميهذي بلادُ............ لم تعد كبلادي !!!”
“وتبقينَ سرًاوعُشًا صغيرًاإذا ما تعبتُ أعودّ إليهفألقاكِ أمنًا إذا عاد خوفييعانقُ خوفي .. ويحنو عليه”
“يا قلبها.. يا من عرفت الحب يوما عندها يا من حملت الشوق نبضا في حنايا.. صدرها إني سكنتك ذات يوم كنت بيتي.. كان قلبي بيتها كل الذي في البيت أنكرني و صار العمر كهفا.. بعدها لو كنت أعرف كيف أنسى حبها؟ لو كنت أعرف كيف أطفئ نارها.. قلبي يحدثني يقول بأنها يوما.. سترجع بيتها؟! أترى سترجع بيتها؟ ماذا أقول.. لعلني.. و لعلها”
“قد كنت في يوم بريء الوجهزار الخوف قلبي فانتحروحدائقي الخضراء ما عادت تغنيمثلما كانت ...وصوتي كان في يوم عنيدا وانكسر”
“قد كان أسوأ ماتعلمناه من زمن النخاسة .. أن نبيع الحلم بالثمن الهزيل”