“بقدر ما تكون هنالك فكرة واضحة تمام الوضوح عن دور هذا العنصر في (ميلاد مجتمع) معين، يمكن أن تكون هنالك فكرة دقيقة تمام الدقة عن دورها الذي يمكن أن تؤديه في (نهضة) هذا المجتمع.”
“إنه لكي يمكن التأثير في أسلوب الحياة في مجتمع ما، وفي سلوك نموذجه الذي يتكون منه، وبعبارة أخرى: لكي يمكن بناء نظام تربوي اجتماعي ينبغي أن تكون لدينا أفكار جد واضحة، عن العلاقات والانعكاسات التي تنظم استخدام الطاقة الحيوية، في مستوى الفرد، وفي مستوى المجتمع.”
“هنالك ما هو أقسى من هذا الغياب:ألا تكون معبرا عن النصر، و ألا تكون معبرا عن الهزيمة، أن تكون خارج المسرحولا تحضر عليه إلا بوصفك موضوعا يقوم الآخرون بالتعبير عنه كما يريدون.”
“يمكن تلخيص أسلوبي في التدريس على النحو التالي: لا يمكن للمادة أن تكون مفيدة ما لم تكن مشوقة , ولا يمكن أن تكون مشوقة ما لم تكن مبسطة , ولا يمكن أن تكون مفيدة ومشوّقة ومبسطة مالم يبذل المعلم أضعاف الجهد الذي يبذله الطالب”
“لحظات تأتي كالغفلة تجبرنا بحب أن نكتب ما في ذاكرة الروحأحيانًا نحاول أن نخرج عن وعي تراب الأرضحتى نستوعب ما تكون عليه بصيرة العائم على فكرة”
“ويذكر حاييم جرينبرج رئيس تحرير المجلة الناطقة بلسان الصهيونية في نيويورك الجبهة اليهودية :"إنه لكي تكون صهيونياً جيداً يجب أن تكون معادياً للسامية إلى حد ما."وخلاصة هذا المفهوم أن على الصهيوني أن يبث فكرة معاداة السامية (أي معاداة اليهود) بصورة معتدلة وذلك لتحقيق عدة أغراض أهمها دفع اليهود المتقاعسين عن الهجرة إلى فلسطين للهجرة إليها، وإشعارهم دوماً بأنه لا يمكن أن يوجد أي أمان لليهودي في أي بلد ما عدا في فلسطين أرض الميعاد ووطن الآباء والأجداد.”