“- للصَّحَارى ضُروبُ هوىً.. ولُغَاتْللصحارى.. غِناء..،ولا كُلُّ من نَعَّمَ الحَرْفَ بين الشفاهِ..،سَحَرْ..!!- الصحارى.. جيادٌ.. وجودٌ إذا أغضبوهاسيوفٌ.. وصرعى.. وجدْآن،وعنِد التباسُط،عُنْقودُ ودَّ..،وبستان كَرْمٍ مُقَطَّرْ..”

محمد أبو دومة

Explore This Quote Further

Quote by محمد أبو دومة: “- للصَّحَارى ضُروبُ هوىً.. ولُغَاتْللصحارى.. غِناء..،ولا كُ… - Image 1

Similar quotes

“هَذِه عَبلُ..تميمة كل التمائم..،ريش النسائم...،يرتَبكُ الكونُ حين تهم..ويشكو إذا اتَّشَحَتْ بالنقاب..فكيف وقد سكنت بين دمعي وجفني..!!فكيف وقد سكنت بين جلدي ولحمي..!!فكيفَ وقد سَكنتْ بين لَحمي وعظمي..!!؟فكيف وقد سكَنَتْ بين عَظْمي وعظْمي..!!؟فكيف وقد سَكَنَتْ بدمي أن أطاردهاولمَ..!؟”


“لكَ الويلُ حين تُطِيعُ.. فَتُعْصَى..، وتَلْقى.. فَتُقْلى، تَروُم.. فُتْرمى، تَفي.. فخُّان..، فَلا أنتَ تُكسى.. ولا أنْتَ تعْرى.. فقدتَ أُنْتُبِذْتَ..، لكَ الويلُ يا مَنْ تعَلقْتَ عَبْلَك مِثْلي.. سترميك من غمزة القوس بالنبْل حتى إذا أيقنت أنه قد تَمَكَّن وَلَّت شعاعاً تَقُص لجاراتها كيدها بزدهاء لمن كبَّلتهُ..”


“وَحَيَاتِك أسمَعُّه الآنَ.. اسْتَمِعي..، يُنْشِدُنيِ ما يُشْعِلُنيندماً في أني مذ أعوامٍ لم أقُتَلْ..ها هو ذا الصوت المنشِدُ:..بالزمانِ المُبقَّع كم شاغبتي التجاريب، ابتَنَتْ وَطَناً من أخاديدهَا -يا ابنة العَمَّ- فيَّ.. قُسِّمْتُ غصباً.. تبددتُ عند ابتداء البشائِر.. يالي مني.. ويالي يا قَلْبنَا المُبْتَلى بالتذلل للأعين النمريَّة.. للأعْيُنِ الألْيليَّة للأعين الأسْيَفيَّة.. إن جَرَّدَتْ بأسها خلَّفَتْك جِراحاً.. تنز ضَمائِدُهاَ وَجَعاً مُسْتَلَذَّاً.. وإن أسْبَلَتْ هُدْبَها خِلسَةً تسَتَبيكَ شُجونُ العُبودَةِ..، لا أنْتَ من ذا سَلِمتَ.. ولا ذاك روِّى اشتعالَ صداك..، حِداداً عليكَ الجوارحُ تبكي.. وحتى يتم شِفاكَ..!! تراه يتمُّ!.. فيبردُ وخْذُ الجوارح.. تَنْجو..! لأنت عجيب التساؤل.. هَل لشدوخِ القلوب بلأسِمُ عند المدَاوين..! كيفَ إذَنْ رَاحَ مَنْ رَاحَ يا مُسْتَهامُ..! فلائِم بلاءَكَ أنت المبيحُ المُباحُ المُضيعُ المضيَّعُ.. ضِعتَ.. ازدرد زَرْعَ سَقْيكَ ذُقْ سُمَّ شهدك.. لا تَدْفِن الرَّمْلَ بالرَّاسِ.. عِشْ عارياً في زحام الحجيج.. انْغَمِسْ فَرَحاً بلظى الاحتمال المطوِّق رُبَّ بِهِ جُزتَ حَد اغترابِكَ.. فارتفَعت جنَّتك...؟أجل...جزت... وأسأل من يومهالمسةً من مراوِد عينيك عدْت القتيلَ المحدِّث...،عُدْتُ الفُتىّ...آه عُبيل.. كسَرتِ ابنَ عَمِّك.. وهو الذي ما كُسِرْواهِ.. رمْحان عيناكِ..، مُهجتنُا المستقر.....،...... نَعَمْ:-للصَّحَارى مَهالِكُهاجُوُرهَا..بَحْرُهَا الغُول..دَيدُنُها اللاَّرَهيفْعيشُها الفَظْخوفُ عَواقبها،والجحود الفَسيح.... ولكنها حين تَلْبسُ عِشْقاً،ترقُّ كعطر الحضر”


“والوجهِ إذا هشّْوعسلِ العينين وما قُدِّسَوالأنفِ النقشْوفمِها البرعمِ إما يهمسْوالجيدِ الأملسْوالرمان إذا وشوشْوأناملَ تتوقَّى دغدغةَ اللمسْوخِصْرٍ غلبَتْهُ النشوةُداعبَ طياتِ الثوبِ السندسْوقلبِ القلبِ وما وسوسَما حاد وما غشّْعُبَيْلُ أو الرَّمْسْ ... عُبَيْلُ أو الرَّمْسْ”


“وأنتم أهَيلَ العروق..!ما الذي.. يا أهيلُ.. تعقَّرْته مِن هِنَهْ.؟لأني عَشِقْتُ،انصهرت افتتاناً..غيّرها اهاجنيكي أُمَخْمِلَ بين الضُلوعِ له الأمكِنَهْ..!؟مَنْ غيرُها سَقْسَقَتُهُ البوادي..!؟ومن غيرُها حين تمشي،خطاها على راحتي تمتمة!؟.. ما الذي.. وأنا مَنْ أناما الذي.. وَهي، مَنْ هِيْجئته من هِنَهْ..!؟”


“بَـــرْح وِرْدِ الحَـــــورَاءماذا لو كلُّ بنات أبينا آدم, أطيب ما أسبغتَ على كونك مننبض نوراني .. , .. حوراً كن إلهي .. , .. حوراً يا ربكما يهوى عبدك , وابن صعيد أمّ بلادك , هذا الأسمر , منهبةالفتنة والمدعو بمحمدهنّ ..!!? .. , .. وماذا لو هُجّرنبُعيد تشكلهن .. , .. ونفخك من روحك فيهن .. , .. منالمسكونة وأقمن بأحياء أضالعه , دفئاً أنّاسا لشتاه .. ; وبرداًمؤتمناً للظاه .. ?! .. .. أما كان بهياً ذا, بل أبهى..?وجميلاً ذا , بل أجمل ..? وأرحت لهاث فؤاد شرِهٍ بين زوارقليل تتهجد في نهر حليبورسا ... !!? .. .. .. .. .. .. , يا ويل المسكين ـأنا ـ من حورك يا رب .. , .. العارف أنت بضعفي حيثيكنَّ .. , .. أُصادفهنّ .. , .. فإما أن تمنح لي مَنْ ألقىمنهن حلالاً .. وبلالاً وتُريحنّ .. , .. وإما عن عبدك وابنصعيد أم بلادك تصرفهن .. !!, أَوَ لست الأرحم .. والأعدل ..والأخبرَ .. والأعلم?! .. كيف أبحت إذن للحور .. نبالالحور .. رهافة لغة الحور .. المسك الفواح بخصلاتالحور .. اللمز الهامز عند جفون الحور .. قدود تعزف صرختهاتحت ثياب الحور .. تراقص رمان صدور الحور .. تحفزوردات خدود الحور .. وبرقوق شفاه الحور .. .. محمدهنأنا.. !!?? .. أو ترضى , يا باري أن أتفتت بي فيّ? إذن..من يخلفني في عشقي حورك يا رب الهلكة بالحور ..?..وكيف وأنت الأعطى .. , .. مني تحرمهن ليكسدن ..? ..وهن الماء .. الملح الكوني .. ولأكون بِلا هُنّ ..! , .. ..خلاصة ما أرجوه إذا شئت ـ أقول إذا شئت !! ـ ..بأن تُلبسني مرحمة .. , مُرْهنّ الحور بألا يتوددن , فينظرن,ويغمزن فيتلفن .. , .. ! وألا َّيتبسَّمن فيعصفن ويقصفن .. ,فقد بلغ الذوبان بهن عتياً .. وبلغت مع الشوق إليهنعتياً .. !! ... بــــــــــرْحُ وِرْدِ النَّجْــــــــلاءيا ذا المنّ المنان .. , .. وبالتحنان المغدق , من أقباسحنوّك يا حنان .. رُمينا بالنجلا .. , .. ذات الخد المغموزبنقطة سر النون الخجلى .. , .. والكحلا من غير مساسلجَلا .. , .. خبز عطائك لصعيد بلاد أم الدنيا , يا جل عطاكإلهي .. جلا .. , .. من في هجس البسمة في مبسمها أمنحمنَّاح للمنح . تجلّى.. , .. وإذا انفرجت شفتاها, حدَّثلؤلؤ فمها.. برفيف ضياء .. أسفر عن مخبوء الوجهالأجلى .. , .. وإذا نغمت الحرف بِرَدّ .. تتأنى .. , .. لاكبرا تياهاً .. لا.. ! .. لا وجلا .. ! .. ناعمة طيبةمصغية .. ومحدثة شائقة الإلماح .. , .. وليست عجلى..تتمشى .. إذ تتمشى ـ يا ويلي إذ تتمشى ـ ..! تتمشى ..هوناً .. وكأن خطاها للمشي , تَتَهَجّا ..!! .. نصلنواظرها.. ! .. يا نصل نواظرها .. ! .. نصل نواظرها..لو سلته وَجَا . !! .. يا سبحانك يا رب النجلاوات.. ! .. نسيمُسخائك في نجلا نجلاواتك . نجلاي .. أذاب من المهجالمهجا.. , .. ماذا بعد .. ? .. وثبج البحر النجلائيالمرمي عبدك فيه ـ أنا ـ ماجَ .. اهتاجَ .. فهاج بريح عاتيةهوْجا .. , .. أنت رميت ـ تقدّس رميك ـ بالنجلا..!والمرمي بالنجلا .. لا لوم عليه لو القلب اختلجا..,!!..ما مج العشق .. وما مج العشق به مجاً.. فتبدل إصباح الناسبعينيه دجى .. , وتغير من حالة من يرجى .. للسان رجا .. , ..يا لفؤادك يا بن صعيد بلاد أم الدنيا, نهج الترحالانتهجا .. يا لفؤادك طير الأسفار .. وكان إذا باح أراح.. , ..تجرع شجناً .. فشجا .. , .. يا لفؤادك حبس غراماً في عينينجلائك .. أجَّا.. , .. كن عوناً يا رب وهييء رشداً ..,.. ما نجلائي سلمى .. وأنا ما جئتك بذنوب أجا .. , ..يا من أنت الملجا .. يا من غيرك .. لا ملجا .. , ..يا من غيرك .. لا .. ملجا .. يا من غيرك .. لا ..ملجا .. .. .. , .. أو ليس ببحر النجلاء .. شطوط نجا .. ??!”