“دائما حول ان تجعل المرأه المميزه العظيمه الاستثنائيه صديقتك وليس حبيبتك ،، ستستمتع بصداقتها اكثر من حبها.. تميزها سيؤذيك ،، سيؤلمك ،، وفي المقابل ،، لاربح ،، ولا اجمل من حب امرأه عاديه تجدها في كل مكان”
“ان الركود فرصة للعفن ، لا يمكن ان اتعفن.....حالة الرسم نفسها مغرية ، العبث في البياض الجامد ، إدخال الالوان، خلخلة النسق، قتل الثبات........الناس لا يحبون الصدمات المفاجئة ولكني افضلها على تلك البطيئة التي تستقطب حزني ببطء........في مجتمعنا كل شي حولكم حارق مؤذ لا يجوز لمسه والاقتراب منه ولا التطرق اليه الا في اضيق الحدود........اننا كشرقيين نعتد بالاشياء المغلقه بيوتنا مغلقه وثقافتنا مغلقه وحتى النساء يكنّ اجمل وهن مغلفات بالعذرية..........كل النساا يدعين هذا الصيام بين يدي رجل وكل الرجال يقتنعون بهذه الخدعه كي لا يفقدوا متعة الغازي الاول الوهمية........ان البكاء وحدة مسيرة روحية لا ينبغي ان يقطعها الكلام......احيانا نمارس انتقامات لا ارادية في كلامنا من دون ان نعي......الهروب من مصدر الضيق اصعب من مواجهته دائما لذلك لا تتخذ الحل الاصعب ابدا.......حاصر ضيقك اعتبر حالتك النفسيه مشكله مادية بحته يجب ان تقلّبها بين يديك وتتامل سبب عطبها او مصدر الازيز الذي يزعجك منها هذه المحاولة تجعلك تدريجيا اكثر مهارة في السيطرة على كوامن كآبتك.....سنة الحياة ان يسير الخالق النبات بالتكوين والحيوان بالغريزة والانسان بالتكليف......ان الاحتفاظ بالتذكارات قد يكون جريمة صغيرة بحق مشاعرهم.......كأن الوجع سيارة القمامة دائماً يأتي في الصباح.......أنا مجرد رجل أدمن المتحول من الاشياء حتى ترهقه الاشياء الرتيبة أكثر من اللازم......كما انه علي ان احضر جريدة عندما اضطر الى الانتظار فعلي ان ارحل باتجاه امرأه لا اعرفها عندما اظطر الى الكآبة”
“أن اتخلص من كل ما يثير الملل، ان ارميه ورائي مثل حذاء ضيق ولا التفت اليه. كل شي يثير الملل يستحق أن يُلعن كثيرا ويُعاقب حتى الناس والاشياء انهم يخنقونني مثل الغبار”
“لا بد من كلام يليق بأول إنسان على سطح القمر ، وأول حب ينزلق في شق حياتي ، ولا بد أيضاً من تأبين يليق بسطح القمر الذي لم يعد إليه أحدٌ بعدها ، وحياتي التي ظلت مهجورة بعدك مثل وديان الجن”
“القلوب التي تريد أن تعيش لا بد من ان تغتسل جيدا من حدث الحب بعد كل مرة”
“الرجل درع المرأة الواقي من كل ما هو خارجي و مؤذ، والمرأة درعه الداخلي من اقلابات روحه على جسده ،كلاهما يحميان بعضهما، واذا كانت المرأه قادرة على الاستغناء عن الرجل، و حماية نفسها استنادا الى المجتمع والقانون، فقد لا يجد الرجل ما يغنيه عنها، فليس في قوانين الدنيا ما يحمي أرواحنا من الانهيار و التفتت لشح الحنان”
“ثمة عاطفة من ورق تشدنا إليها .تجعل منها أمّنا و تجعلنا ابناءها . ولو شددناها قليلاً كما تشدالعواطف في تقلبات الحياة لتمزقت .”