“على المرء أن يكون ثعلباً ليعرف الفخاخ ، وان يكون ليثاً ليخيف الذئاب.”
“على المرء أن يكون ثعلباً ليعي الفخاخ المنصوبة له، وأن يكون أسداً ليرهب الذئاب.”
“الأمير مضطراً إلى أن يعلم جيداً كيف يتصرف كالحيوان، فهو يقلد الثعلب والأسد، لكن الأسد لا يستطيع أن يحمي نفسه من الفخاخ والثعلب غير قادر على مواجهة الذئاب. على المرء إذن أن يكون ثعلباً ليواجه الفخاخ ويكون أيضاً أسداً ليخيف الذئاب. ومن يريد أن يكون أسداً فقط لا يفهم الأمور جيداً”
“صادق الذئاب على أن يكون فأسك مستعداً ”
“ان يكون المرء متسامحا مع نفسه ومع الاخرين فهو شئ حسن, وان يكون متشددا مع نفسه و متسامحا مع الاخرين فلا بأس, اما التسامح مع النفس و التشديد على الناس فهذا هو العطب”
“والإسلام وإن كان دين العقل والفطرة, والإصلاح, إلّا أن الخطر كلَّ الخطر على المسلمين أن يكون في نظرهم تابعًا للعقل, وان يكون العقل الحَكَمُ بينهم وبينه, والخيرُ كلّ الخير في أن يكون الدين حاكمًا والعقل مفسرًا ومبيّنًا.”