“ضيقة هي الدنيا ،ضيقةمراكبنا للبحر وحده سنقول كم كنا غرباء في أعراس المدينة”
“ضيقة هي الدنيا..ضيقة مراكبنا للبحر وحده سنقول,كم كنا غرباء في أعراس المدينة”
“ضيقة هى الدنيا .. ضيقة مراكبنا .. للبحر وحده سنقول كما كنا غرباء فى أعراس المدينةتمنيت أن أعبش طويلا لأحبك أكثرلكن الأقدار منحتنى فرصة الشهادة قبلكلتكن انت المطالب بحبى وبتحمل غيابى”
“آ ه يا اللهحررني بك مني ..صلني بكفعند عَتباتك أدرك كم أنا ضئيلو كم أنت جميلكم ضيقة هي الدنيا ..واسعة رحابكآ ه يا من إذا أراد ..طوى الدنيا كلها لعبده في سَجدَةأذقني رضاك .. وكفى”
“صغار نأتي.ولا شيء نمضي.شدو العصافير وهديل الحمام ، ميراثنا. نبحث وسط الأبجديات المنسية في القمامات ، عن حرف براق ، قاطع بحد السيف ، وجميل يثير فينا دهشة الخوف.وحين نخسر فرحتنا ، ندرك متأخرين كم كنا غرباء في هذه الدنيا القاسية.وحيدين نأتي ولا شيء نعود إلى مراثينا القديم.”
“وحده القلب الميت ..يحيا في الدنيا أكثر !”