“لو لم تكن أصابعها دقيقة على هذا النحو، لما استطاعت أن تنقي أحلامي ... نعم ، تُنقي أحلامي حين أكون نائمة”
“لما أبواب الأمل اتسدتوأبراج أحلامي اتهدتوالضحكة في أحزاني اندفنتقررت أسكت !”
“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”
“لا أظن أنني أستطيع أن أقف على أقدام أحلامي ، متعبة من كل شيء !”
“رسمت بِفُرشاتك أطوال الأفرع لأشجار أحلامي في حين ، لم أكن أتوقع أن يأتيني خريف غيابك سريعاً ويجتث كل الأغصان والأحلام ويتركني أرتع من غياهب الأوهام وأصل بجنوني ألى سديم السماء”
“يمكن تلخيص أسلوبي في التدريس على النحو التالي: لا يمكن للمادة أن تكون مفيدة ما لم تكن مشوقة , ولا يمكن أن تكون مشوقة ما لم تكن مبسطة , ولا يمكن أن تكون مفيدة ومشوّقة ومبسطة مالم يبذل المعلم أضعاف الجهد الذي يبذله الطالب”