“منذ قرنين كتب "فيكتور هوغو" لحبيبته جوليات دروي يقول :" كم هو الحب عقيم، إنه لا يكف عن تكرار كلمة واحدة "أحبك" وكم هو خصب لا ينضب : هنالك ألف طريقة يمكنه أن يقول بها الكلمة نفسها ".. دعيني أدهشك في عيد الحب.. وأجرّب معك ألف طريقة لقول الكلمة الواحدة نفسها في الحب.. دعيني أسلك إليك الطرق المتشعّبة الألف ، وأعشقك بالعواطف المتناقضة الألف ، وأنساك وأذكرك ، بتطرّف النسيان والذاكرة . وأخضع لك وأتبرأ منك ، بتطرّف الحرية والعبودية.. بتناقض العشق والكراهية .دعيني في عيد الحب.. أكرهك.. بشيء من الحبّ”
“يوم أحببتك، تمنيت لو أني متُّ قبل أن نلتقي خشية أن نفترق.وحين افترقنا، أدركت أن في إمكان المرء أن يموت أكثر من مرة.عندها، ما عُدت أخاف الموت.صار الحب خوفي.ثم قرأت قول أوفيد قبل عصور: «الرجال تقتلهم الكراهية، والنساء يقتلهن الحب»، فقررت أن أكرهك، عساك تجرّب الموت مرة واحدة!”
“الحب الكبير يولد فى حياء الغموض”
“ذكرى الحب أقوى أثراً من الحب، لذا يتغذى الأدب من الذاكرة لا من الحاضر..”
“ذكرى الحب أقوى أثرا من الحب ، لذا يتغذى الأدب من الذاكرة لا من الحاضر.”
“إن ذكرى الحب اقوى أثراً من الحب، لذا يتغذى الأدب من الذاكرة لا من الحاضرة”