“هو يقولون "صُلب" والقرآن يقول "وماصلبوه وما قتلوه ولكن شيه لهم" صدق الله العظيم، ولذلك فهناك شىء واحد مؤكد بالنسبة للجميع، وهو أن هناك شخصًا قج تم صلبه، وسواء كان هذا الشخص نبيًا أو إنسانًا عاديًا يشبه هذا النبى فإن علينا أن نحس بعذابه. عند هذا الحد انتهت المناقشة وعاد الناس ينظرون للصليب بنظرة مختلفة”
“و يقولون "صُلب" والقرآن يقول "وماصلبوه وما قتلوه ولكن شبه لهم" صدق الله العظيم، ولذلك فهناك شىء واحد مؤكد بالنسبة للجميع، وهو أن هناك شخصًا قد تم صلبه، وسواء كان هذا الشخص نبيًا أو إنسانًا عاديًا يشبه هذا النبى فإن علينا أن نحس بعذابه. عند هذا الحد انتهت المناقشة وعاد الناس ينظرون للصليب بنظرة مختلفة”
“لكلّ منّا دور يقوم به. وقد لا يتعدّى هذا الدور في أحيان كثيرة أن يكون مصدر إلهام أو دافعاً في طريق أحدهم. نحن نظهر أحياناً في حياة شخص حين يكون هذا الشخص في مفترق طرق ويكون علينا واعين أو غير واعين أن نؤثّر في خيارات ذاك الشخص. وما أن يختار ذلك الشخص هذا الاتّجاه أو ذاك حتى يتغيّر مصيره وينتهي دورنا بالنسبة إليه.”
“يقول المثل: "اليد اللي ما تقدر تدوسها بوسها" !هذا المثل عدواني جدا .. يدعونا إلى أن ندوس يد الآخر ، فإن لم نستطع فهناك حل ذليل هو أن ننحني ونبوس هذه اليد .ألا يوجد حل وسط ، وهو أن نصافح هذه اليد ؟أظن - وليكن هذا الظن إثما - إن المفاوض العربي في عملية السلام يؤمن بهذا المثل ويطبقه بحذافيره .”
“فن التفكيرإن أكبر تقدم حققه الناس هو كونهم تعلموا أن يفكروا بدقة.ليس هذا شيئا طبيعيا جدا مثلما يفترضه شوبنهارو حين يقول “كل الناس قادرون على التفكير ،قليل من الناس من يستطيع أن يصدر حكما ”،ولكن التفكير شيء تم اكتسابه ،بشكل متأخر ولازال لم يثبت سلطته.في العصور القديمه ،كان التفكير الخطأيشكل القاعدة:وميثولوجيات كل الشعوب ،سحرها وخرافتها،عبادتها الدينية،قانونها،كل هذا معين لاينضب من الحجج المؤيدة لهذا الإفتراض”
“يقول " أوجست كونت " في كتاب النظام السياسي:( يجب أن يغذي الرجل المرأة، هذا هو القانون الطبيعي لنوعنا الإنساني وهو قانون يلائم الحياة الأصلية المنزلية للجنس المحب "النساء" وهذا الإجبار – إجبار الرجل على تغذية المرأة – يشبه ذلك الإجبار الذي يقضي على الطبقة العاملة من الناس بأن تغذى الطبقة المفكرة منهم، لتستطيع هذه أن تتفرغ باستعداد تام لأداء وظيفتها الأصلية، غير أن واجبات الجنس العامل من الجهة المادية " الرجل" نحو الجنس المحب " المرأة " هي أقدس من تلك تبعاً لكون الوظيفة النسوية تقتضي الحياة المنزلية، ولكن بالنسبة للمفكرين فإن هذا الإجبار يكون تضامنياً فقط بخلافه بالنسبة إلى النساء فإنه ذاتي )”