“ كلنا نعيش ذات الحكاية ... ولكل واحد منا حكايته الخاصة التي تشبه حكايات الآخرين وتختلف عنهم في الوقت ذاته , تجمعنا كلنا قصة واحد بتفاصيل مختلفة وتختلف تفاصيلنا بقصص متشابهة ”
“لا أحد يتشابه ! لا أحد يعيش الحكاية ذاتها ، لكل منا قصة مختلفة ، من السذاجة أن نضع الآخرين في دائرة فلسفتنا للأمور”
“يا عزيزي كلنا موتى .. في مكان ما .. منا أو من الآخرين”
“أصدقائي الأجانب يتحكّمون في تفاصيل حياتهم، لكن بوسع جندي إسرائيلي (واحد) أن يتحكم بتفاصيل حياة (كل) فلسطيني. هنا الفرق. هنا الحكاية.”
“كلنا سجناء، غير أن فئة منّا في زنازين ذات نوافذ، وفئة لا نوافذ لزنازينها”
“سألتُها : و ما السر في كل الحكايات يا جدتي؟قالت : العشق يا ولدي , الجنون بشيء ما , الوطن , الفكرة , الفتاة التي اختارها قلبك .. العشق يصنع لكل منا تاريخه الخاص و حكايته الخاصة!!”