“أتصور مستقبله بوضوح.فخلال حياته كلها سيعد بضع مئات من المستحضرات الفائقة النقاء،وسيكتب الكثير من الدراسات الجافة، المعقولة جدا، وسينجز حوالى عشر ترجمات متقنة، ولكنه لن يخترع البارود.فالبارود يحتاج إلى الخيال والابتكار والقدرة على التخمين، أما بيوتر أجنافيتش فليس لديه شىء من هذا.وباختصار فهو فى العلم ليس بسيد، بل عامل أجير.”
“الإنسان يحتاج دائماً إلى أن يجدد حياته من حين إلى آخر بإشعال شمعة جديدة من شموع الأمل فى حياته كلما ذابت شموعه الأولى ،،،”
“الشرفاء والنصابون هم فقط الذين يستطيعون إيجاد مخرج من أى وضع. أما من يريد أن يكون شريفا ونصابا فى آن واحد فليس لديه مخرج.”
“كتمان الشكر جحود, وإنكار الفضل إثم... أما البخل بالعطف على من يحتاجون إليه فهو ليس قسوة غير إنسانية فقط’ إنما أيضاً جهل بطبيعة الأنسان الذي يحتاج دائماً إلى العطف النبيل.”
“أما فيما عدا ذلك فالكل فى حاجة إلى عطفك .... وانت فى حاجة إلى عطف من حولك وأقرب الناس اليك لأنك أنسان ولأنك ضعيف مهما كانت لك من اسباب القوة والقدرة و التفوق”
“من ليس لديه ما يكفي من الشجاعة والثقة بالنفس لن يكسب عاطفة الآخر”