“نُسميه ميدان محطة الرمل ، لأن هذا الترام يأخذ الناس من هنا إلى الجزء الشرقي من الإسكندرية ، الذي كان سابقا منطقة رملية ، وتمثال الرجل الواقف فوق النصب يشير إلى البحر هو سعد زغلول الذي قال قبل موته " مفيش فايدة" ، وهذه المرأة النحاسية مجنحة الذراعين الجالسة تحته ، تُمثل مصر ، سألها عن سر تصوير المصريين لبلادهم دوما على هيئة امرأة ، فقالت : أصلها محتاجة راجل.”

يوسف زيدان

Explore This Quote Further

Quote by يوسف زيدان: “نُسميه ميدان محطة الرمل ، لأن هذا الترام يأخذ الن… - Image 1

Similar quotes

“سألها عن سر تصوير المصريين لبلادهم دوما على هيئة امرأة - أصلها محتاجة راجل.”


“كان الرجال يقدمون جزءا من جسمهم ثم صاروا يقدمون جزءا من المال ويسمونه مهرا والمهر في اللغة التوقيع !ثم غلبهم الشح فجعلوا مهر النساء جزءا مقدما وآخر مؤخرا ثم نسوا أنفسهم واستباحوا الطلاق ثم تجرأوا على الجمع بين الزوجات ثم تبجحوا بالادعاء أن المرأة خلقت من ضلع الرجل الأعوج.قلبوا الأمور فانقلبوا قوامين على من أقاموا من رحمها المقدس فتقلبت أحوال البشر...سرنا على غير هدى فصرنا إلى ما نحن فيه.”


“العاطي سوف يأخذ بعد حينٍ لا محالة وأمّا المانح فــهو المُحب الواهب والحُب المانح هو صفة الـأمهات ، شبيهات البُحيرات المانحات من دون اشتراط المقابل وبلا ارتباط بـأحوال القابل ,, هذا سر الـأمومة.”


“وتذكرت العلامة ابن النفيس ، وحزنت عليه ، وعلينا. فقد قال لنا هذا الرجل ، وهو أيضا عالم وفقيه شافعي لم يكن في زمانه مثله ، قبل ثمانية قرون من الزمان ، هذه العبارة التي لم نلتفت أبدا إليها. وهي بالمناسبة ، ولكي لا يكذبني أحد ، موجودة في كتابه الذي لم يزل مخطوطا لم ينشر ، وعنوانه (شرح معاني القانون). تقول عبارة ابن النفيس ، التي أرجو أن نقرأها بهدوء:وربما أوجب استقصاؤنا النظر عدولا عن المشهور والمتعارف ، فمن قرع سمعه خلاف ما عهده ، فلا يبادرنا بالإنكار ، فذلك طيش ، فرب شنع حق ومألوف محمود كاذب ، والحق حق في نفسه ، لا لقول الناس له ، ولنذكر دوما قولهم: إذا تساوت الأذهان والهمم ، فمتأخر كل صنعة خير من متقدمها.”


“البحر امرأة تتبع الرجال العائمين، من دون خطية تحسب عليهم أو يحاسبون عليها .. البحر رحمة من الله للمحرومين.”


“الأصح إذا أردنا تمييز الديانات الثلاث عن غيرها, أن نصفها بأنها ديانات رسالية أو رسولية لأنها أتت إلى الناس برسالة من السماء, عبر رسل من الله وأنبياء يدعون إليه تعالى ويخبرون عنه الناس .*”