“كنا صغاراً يا صاحبي وكانت أكاذيب الكبار تنطلي علينا بيسرقالوا لنا: عندما تكبرون ستصبح الدنيا أجمل فكبرنا على عجل واكتشفنا أنهم يكذبون !وماعاد بالإمكان أن نرجع القهقرىأخبرونا كثيراً حتة تعبنا من الخبر”

أدهم الشرقاوي

Explore This Quote Further

Quote by أدهم الشرقاوي: “كنا صغاراً يا صاحبي وكانت أكاذيب الكبار تنطلي علي… - Image 1

Similar quotes

“أنا متعبٌ مثلكَ يا صاحبي ولكني لا أجيد النّحيب !”


“أليسَ من الغريبِ أن الطرقات تصبحُ أطول عندما نشتهي الوصول ؟!”


“أفكِّرُ كثيراً كيفَ سَأواجِه الغَد ، ولكنَّ تفكِيري يذهبُ سُدىفالغد دوماً يأتيني بالأمورِ التي نَسيتُ أن أفكِّرَ بها !”


“تبا لك من بين الأوطان ‏،‏ لا وطنا عرفت أن تكون ولا منفى !”


“طُوبَى للنُّزلاءِ الخَفيفينَ على الحَياةِ كأنّهُم ضُيُوفٌ ، الذين يَأتُونَ ويَرحَلونَ دُونَ أنْ يُزعِجُوا أحداً بأنِينِهِمطُوبَى للذينَ يُؤمنُونَ أنَّ الغنُوشِي ليسَ فَاتحاً لأنَ الفَاتِحينَ لا يَأتُونَ مِن بَاريسَ عَلى صَهوةِ بُوينغ !طُوبَى للذينَ يُؤمنُونَ بِمحمد بن عبد الله ويَكفُرونَ بال " مُحمَّداتِ " الزَّائِفَةِ بَدءاً بمحمد السَّادِس وصُولاً لمحَمَّد بن نايفطُوبَى للذينَ يَعرفونَ أنَّ مِشعَل لم يَعُدْ يُشبِه الرَّنتِيسِي كثيراً وأنَّ عيَّاشَ لَم يُفَجِّر الحَافِلاتِ في تَلِّ أبيبَ من أجلِ كُرسيٍّ فِي التَّشريعيطُوبَى للذينَ تُسدُّ بِوجُوههم أبوابُ الدِّيوانِ لأنَّهُم لا يَعرفُونَ كيفَ يَقْرضُونَ فِي طَويلِ العُمرِ شِعراً رَخِيصاًطُوبَى للذينَ يَمُوتُونَ بِصمتٍ فلا تَقرأ رُوتَانا على أرواحِهم القُرآنَطُوبَى للذينَ لا يَدعُونَ لِوَليّ الأمرِ بطُولِ العُمْرِ خِشيَةَ أنْ تَتسِخَ قُلوبُهُم !”


“أخطر الناس على فكرة أولئك الذين يقفون على الحياد بين أنصارها وأعدائها!”