“أُذكّرك بك .. حتى تعودَ إليك”
“سيدفن الكلام في غيابة الكهوف !وتصبح الأفكار في سمائنا طيور من ورق !تطير تحت امرة الرياح كيفما اتفق !”
“في صالة المطار .. أحسّ أن أمنياتي طائرة .. وواقعي دقائق انتظار ..”
“راء أحلامك أتعرفني ؟! .. أتعرف ظلك الممدود في صحراء أحلامك ؟أتعرف يا أنا كم صرت مشتاقاً لأيامك !!”
“وهاجرت سفني غرباً .. ميممّة صوب الطموحات .. ما أقسى طموحاتي”
“متردد .. ما بين أن أنهي انتظارك أو اظل كما انا ..حلم جميل”