“إِنَّ كَلاَمَ الْحُكَمَاءِ إذَا كَانَ صَوَاباً كَانَ دَوَاءً، وَإِذَا كَانَ خَطَأً كَانَ دَاءً.”
“فِي الشِّعْرِ.. مَا خَفِيَ كَانَ أَعْذَبْ.”
“ أَمَا كَانَ في وسْعنا أَنْ نُرَبِّي أَيَّامنَا ”
“فــ كَانَ لابُدَ أن أكُونَ غَليِظُ القلبِ حتى يَنفَضَ التافِهونَ مِن حولِي !”
“إِلَـى... من أجلِ يومٍ واحدٍتقرئين فِيهِ هَذَا الكتابَثُمَّ تهمسينَ بامتنانٍلقد كَانَ دائمًا.. جديرًابِحُبِّي!”
“الـــعَيْـنُ تُبـْـصِرُ مَن تَهْوَى وتَفقدهونَاظِرُ القَلْبِ لا يَخْلُو مِـــن الـنَظَرإن كَانَ لَيْسَ مَعْى فَالذِكرُ مِنهُ مَعْييَرَاهُ قَلْبِى وإنّ غَابَ عَنْ بَصَرِيُالوَجْدُ يُطربُ مَن فِي الوَجْدِ رَاحتٌهُوالوَجْدُ عِنْدَ وُجُودِ الحَقِّ مَفَقُودقَدْ كَانَ يُوحِشُني وَجدْي ويُؤنِسُنيُلِرُؤيةِ وَجْدِ مَن فِي الوَجْدِ موجود”