“ألأستغناء لا يعنى عدم الطلب و نفى الأحتياج.هو يعنى عدم التعلق بالأشياء,إن تفهمى إن كل الأشياء و البشر ليسوا ملكك.هناك بهجة تنبعث من وجودهم.لكن علينا إن نتذكر دوما إن الأشياء تلك و الشخوص موقوتون.لهم أجل فى حياتنا مثلما لنا أجل و زمن فى حياة أخرين”
“الاستغناء لا يعنى عدم الطلب و نفي الاحتياج.هو يعني عدم التعلق بالأشياء.أن تفهمي أن كل الأشياء و البشر ليسو ملكك.هناك بهجة تنبعث من وجودهم.لكن علينا أن نتذكر دوما إن الأشياء تلك و الشخوص موقوتون.لهم أجل في حياتنا مثلما لنا أجل و زمن في حياة آخرين.”
“الاستغناء لا يعني عدم الطلب ونفي الاحتياج. هو يعني عدم التعلق بالأشياء. أن تفهمي أن كل الأشياء والبشر ليسوا ملكك. هناك بهجة تنبعث من وجودهم، لكن علينا أن نتذكر دوماً أن الأشياء تلك والشخوص موقوتون .. لهم أجل في حياتنا مثلما لنا أجل وزمن في حياة آخرين. هذا هو أكثر الأسئلة المتعبة في حياة البشر.”
“إن السلام لا يعنى الحب دائماً.. قد يعنى عدم الحرب كذلك”
“إن الله لا يفعل كل شئ لئلا يحرمنا من حريتنا فى العمل، و لأن يبقى لنا نصيب فى المجد.”
“دخل أديب على الخليفة عبدالملك بن مروان فوجده يقرأ فقال له : يا أمير المؤمنين إن الكتاب أنبل جليس , و آنس أنيس , و أصدق صديق , و أحفظ رفيق , و أكرم مصاحب , و أفصح مخاطب , و أبلغ ناطق , و أكتم وامق (محب) , يورد إاليك و لا يصدر عنك , و يحكى لك , و لا يحكى عنك , إن أودعته سراً كتمه , و إن استحفظته علماً حفظه , و إن فاتحته فاتحك , و إن فاوضته فاوضك , و إن جاريته جاراك , ينشط بنشاطك , و يغتبط باغتباطك , و لا يخفى عنك ذكراً , و لا يفشى لك سراً , إن نشرته شهد , و إن طويته رقد , و خفيف الموؤنة , كثير المعونة , حاضر كمعدوم , غائب كمعلوم , لا تتصنع له عند حضوره فى خلوتك , و لا تحتشم له فى حال وحدتك , فى الليل نعم السمير , و فى النهار نعم المشير . فقال عبدالملك بن مروان : لقد حببت الىّ الكتاب , و عظمتَّه فى نفسى , و حسَّنته فى عينى ..”