“أنا بخير أنا بخير انا بخير =\ ساقاوم .. لن أستسلم لليأس .. للألم و الوجع لن أمَلَّ من الأَمل .. سوف أتصنع الصلابة واللامبالاة حتى تُصبح حقيقة .. لن يَهزمني الغياب .. لن تُغلقَ بَعد غِيابِكَ الأَبواب .. لَن تتَوقف الحَياة .. بخير ما دام الله معي في كُل خُطوة ، لن أتعثر بِك !”
“أنا بخير ، فقط ذاكرتي تُؤلمني !”
“أنا لست بخير و أنت تعي هذا جيدا لكنك لا تكلف نفسك بالاطمئنان علي أو حتى احتضان قلبي برفق !”
“نبدو بخير .. رغم الفراق أنا و أنت لم يقتلنا البعد .. لا نزال نمارس الحياة بشكل معتاد ..!”
“أنا بخير ، أَفضل من أَي وقتٍ مضى .. لكني أُعاني من ذاكرةٍ لا تكُّف عن العبثِ بتفاصيل الماضي .. !”
“صَدقوني أنا بِخير القليل من وجع القلب وموجات من الاختناق وتعكر المزاج والعصبية والهذيان وبعض الجروح والآلام وأيضاً الكثير من الخذلان ....لا تقتل أحداً صَدقوني أنا بخير”
“دقائقُ قليلة وستبدأ عامكَ الجديد ! أعلم جيداً أننا لن نَكون مَعاً ! و أنك ستَبدأ عامكَ هذا مع أُخرى لا تُشبهني ! ليست بِعفويتي وجنوني ! لا تَحمل في وريدها حُبك ! ولا بين أوراقها طِفلك ! ولا في ذاكرتها طيفك ! لذا .. يا سيدي الذي أهداني جراحاً بحجم الحب الذي قدمته له .. اتمنى لكَ عاماً سعيداً كُنْ بخير !”