“. وصرخ شاب مصلوب على خشبة : أماه ! ثبتك الله ! قلت: والنور قد غطى المكان فلمع لون الدم فيه : أبنائي ، إنها بيعة، صبرا آل ياسر فإن موعدآم الجنة .”
“أبنائي وأهلي وقالوا : من (بنوك )؟ ومن بحق همو ( أهلوك )؟ قلت : أتى البيانفـ ( أبنائي ) همو أركان حزبي و ( أهلي ) هم دعاتي حيث كانواومن أحيا ( تراثي ) فهو مني وإن بعد الزمان أو المكان !!”
“هناك أسطورة فلسطينية تقول إن الله يخلق الإنسان من ترابين، تراب المكان الذيولد فيه وتراب المكان الذي سيموت فيه .”
“إذا ضقت ذرعاً بدواعى نفسك، فاسكن إلى زوجتك، فإن ضقت، فإلى أهل علمك (إن كنت طبيباً فإلي الأطباء) فإن ضقت، فإلي أهل معرفتك (أهل الله) فإن ضقت، فسر فى الأرض، فإن ضقت، فالزم بابى، فإن ضقت فيه، فاصبر، فإن ضقت فيه فاصبر، فإن ضقت فيه فاصبر..ينفتح لك نوره ولا تخرج عنه على ضيق .. وصابر عليه وانتظر.”
“هناك أسطورة فلسطينيه تقول إن الله يخلق الإنسان من ترابين, تراب المكان الذي ولد فيه وتراب المكان الذي سيموت فيه.ص12”
“إذا سمعتَ من خطيب على منبر كلمة تفكيك المستوطنات فاضحك و اضحك كما تشتهي. إنها ليست قلاعا من الليجو أو الميكانو التي يلهو بها الأطفال، إنها إسرائيل ذاتها، إنها إسرائيل الفكرة و الأيديولوجيا و الجغرافيا، والحيلة والذريعة، إنها المكان الذي لنا و قد جعلوه لهم، المستوطنات هي كتابهم، شكلهم الأول ..هي الميعاد اليهودي على هذه الأرض، هي غيابنا..المستوطنات هي التيه الفلسطيني ذاته”