“لا يَلِيقُ بِاللَّبُؤَةِ إِلاَّ.. أَسَدٌ فَرِيدٌ.”
“فِي تَمَامِ الْعَاشِرَةِ عِشْقًاحِينَ وَحِيدًا وَجَدْتُكَ.. احْتَوَيْتُكَ وَفِي الثَّانِيَةِ عَشْرَةَ إِلاَّ حُلُمٍ حِينَ ضَاقَتْ بِكَ الشَّرْنَقَةُإِلَى حِينِ.. حَرَّرْتُكَ.”
“و زد على ذلك اكبر بدعة عرضت على نفوس المسلمين و هد بدعة الياس من انفسهم و من دينهم, و ظنهم ان فساد العامة لا دواء له, و ان ما نزل بهم من ضر لا كاشف له, و انه لا يمر عليهم يوم الا و الثانى شر منه. مرض سرى فى انفسهم و علة تمكنت من قلوبهم, لتركهم المقطوع به من كتاب ربهم و سنة نبيهم, و تعلقهم بما لم يصح من الاخبار او خطئهم فى فهم ما صح منها, و تلك علة من اشد العلل فتكا بالأرواح و العقول و كفى فى شناعتها قول جل شانه(إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ (إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ”
“وَ قَالَتْ : (أُحِبُّكَ) ؛أَنْتَ الغَرِيبُ الَّذِي سَوْفَ يَجْدُلُ شَعْرَ الأَمِيرَةِ ،أَنْتَ الشَّرِيكُ بِحُلْمِي وَ صَحْوِي ،وَ أَنْتَ التَّشَهُّدُ فَوْقَ لِسَانِي ،وَ أَنْتَ الصَّلاَةُ ؛ صِلاَتٌ تَشُدُّ السَّمَاءَ لأَرْضِي ،وَ أَنْتَ اِتِّجَاهِي إِلَى ضَوْءِ رَبِّي ،وَ أَنْتَ التَّنَسُّكُ ،أَنْتَ الرَّسُولُ ، وَ أَنْتَ الرِّسَالَةُ ،قَالَتْ وَ قَالَتْ ؛ وَ مَا قُلْتُ إِلاَّ : - أُحِبُّكِ أَكْثَرْ .. !!”
“لا فـــرحـــة لــمــن لا هـــم لـــه ، و لا لـــذة لـــمــن لا صــبــر لــه ،وَ لا نـــعــيــم لــمــن لا شـــقـــاء لـــه , و لا راحـــة لـمـن لا تـعـب لـه”
“لا يفهمك ، و لا يقدرك ، و لا يحترمك ، و لا يسعدك ، و لا يؤمن بك .. إذن لا يستحقك”