“وقد أراد الفقهاء بوجوه من التأويل والتعسف شتى تضييق العموم الإلهي إلى مخصوص بشري.”

ألفة يوسف

Explore This Quote Further

Quote by ألفة يوسف: “وقد أراد الفقهاء بوجوه من التأويل والتعسف شتى تض… - Image 1

Similar quotes

“يدعي الفقهاء والمفسرون وبعض الحقوقيين المنتمين إلى بلدان إسلامية" وكل من يرفض مبدأ المساواة في الميراث بين الذكر والآنثى أن نص القرآن صريح في مسألة الميراث ولايقبل الاجتهاد ولا التأويل. وإننا بإزاء هذا الموقف المنغلق المتشدد لن نذكر بأن هناك نصوصا صريحة قد خرقها المسلمون شأن اتفاقهم في القرن التاسع عشر على إلغاء الرق الذي لم يلغه القرآن والذي تفوق الآيات المشيرة إليه والمنظمة له الخمس عشرة آية، ولن نشير إلى تعطيل عمر بن الخطاب العمل بآتين قرآنيتين صريحتين هما قطع يد السارق ومنح الزكاة للمؤلفة قلوبهم.”


“ولا نجد في القرآن آية تقرر أن المهر ركن من أركان الزواج أو شرط من شروطه.”


“كما أنه يجب أن لاننسى أن بعض المسلمين انزعجوا أيما انزعاج من إسناد الله تعالى نصيبا من الميراث للنساء فهؤلاء - وهم المسلمون الأوائل الذين يقدمهم لنا البعض اليوم في صورة مثالية يطيعون دون تلكإ وينفذون دون نقاش- لم يقبلوا أوامر الله تعالى بتوريث النساء إلا على مضض.”


“إن الوجوب والإمكان إذا استويا غدا قول الله عزوجل: أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم ..(البقرة٢/١٨٧)مفيدا وجوب إتيان الزوج زوجته ليلة الصيام،ووفق التمشي ذاته يكون قوله عزوجل :...أحلت لكم بهيمة الأنعام...(المائدة ١/٥) إجبارا لكل مسلم على أن يستهلك يهيمة الآنعام، و ويل للنباتي وقتئذ...”


“ليس الإسلام من ابتدع المهر إذ يبدو أن المهر شائع في الجزيرة العربية منذ الجاهلية متمثلا في إعطاء بعض الرجال مالا للنساء اللواتي يودون أن يتزوجوهن”


“إن عموم القرآن الذي اختاره الله عزوجل وسكوت القرآن عن كثير من الفرائض الذي لايمكن أن يكون لحكمة قد غدا مجالا لمزيدات وصراعات فردية لاتفسرها إلا المصالح البشرية المادية الدنيوية”