“يعتقد الكوميدي والمؤلف الانجليزي ليز داوسون أن ولع ابنته بالروايات جاء بفصل الكتب التي يغرسها في منزله . يقول :" هناك من يزرع ورودا في أرجاء بيته . أنا زرعت كتبا فقطفها أبنائي"وبدورنا علينا أن نزرع البسمة في منازلنا . ولا ندعو الحمير والثيران والأبقار لارتيادها ؛ لأنها بساتين وليست حظائر ..”
“هناك من يزرع وروداً في بيته .. أنا زرعت كتباً فقطفها أبنائي..”
“لامفتاح في يدنا ولكنا دخلنا لاجئين إلى ولادتنا من الموت الغريب ولاجئين إلى منازلنا التي كانت منازلنا وجئنا في مباهجنا خدوش لايراها الدمع إلا وهو يوشك أن يهيلا”
“علينا أن نزرع في رأس كل يافع أن المرأة التي تقوم بتطبيبه, بتمريضه, بتدريسه, بالعمل معه "أكيد ما تحبه" لكنها تحترمه, و من المفترض أن يقابل هذا الإحترام باحترام يدفع مجتمعنا إلى الأمام.”
“لا نستطيع في معظم الأحيان أن نتحكم بالأأحداث لأنها أكبر منا، لكننا نستطيع أن نتحكم في ردود أفعالنا، لأن الذي يؤثر علينا ليس ما يحدث وإنما الآثار التي يتركها في نفوسنا”
“صعب عليه أن ينظر لهذه الكتب ويقرّر التخلص منها، كأنه يلقي بأجزاء من نفسه. هذه هي الكتب التي ساهمت في تشكيله، في جعله من هو.”