“لأنك تشبه الماء الجامح تهابك سدودي!لأنك تشبه حمى الجنون تطلق هذياني،ولأني أشبهك أخشاك ،أحبك وأكرهك في آن !”
“لأنك تشبه الضباب , تخترقني وأمتلىء بك من حيث لا أدري ..لأنك تشبه الصاعقة ,أجهل متى تنشب فيَ نارك أو ضوئك ..لأنك تشبه الأفق يستحيل احتضانك أو امتلاكك أو تسويرك ..لأنك تشبه الريح تخافك أجراسي لأنك تشبه الماء الجامح تهابك سدوديلأنك تشبه حمى الجنون تطلق هذياني ولأني أشبهك أخشاك , أحبك وأكرهك في آن !وأحدق في زلال أمزجتك كمن يحدق في مرآه ,وأهمس لك داخل لحظة واحدة : أهلاً ....... و وداعاً ,يا من يسقيني من عطشي , فأرتوي !”
“أحتاجك لأن تكون هنا، حد قلبي.. أن أمد لك صوتي بكلمة تشبه ( أحبك ) ويعود لي بـ : أنا أكثر.”
“كل هذه الخشخشة التي تبعث في صدري رائحة احتراقوهواجس تشبه الموت .. صور فوتوغرافية ؟!!”
“ليس كالتتار سرعة حركة، ومهارة في التجسس واستطلاع أحوال العدو، فلهم في ذلك أمور تشبه الخوارق”
“للمقابر رائحة تشبه رائحة الموت .”