“اقولك حكاية ؟!عرفتك مرايا في بيوت الصحابو شفت في نفسيو نفسك ما شوفتيلحد ما طوفتي بمواني العذابو دارت سواقي العطاشي في سرابكما كنش الا دمي مسقسق ترابكعرفتك بريئة و إنتي الخطيئةو لما الحقيقية قصادي تفوتبكدّب عينياو أحبكو أموت”

خميس عز العرب

Explore This Quote Further

Quote by خميس عز العرب: “اقولك حكاية ؟!عرفتك مرايا في بيوت الصحابو شفت في… - Image 1

Similar quotes

“أنا والوطن مش بس تأشيرة دخول بترطبناأنا و الوطن فرطن في بيوتناطفنا بكل السكك متسولين قوتناو اما الكلام ابتدي نقطنا بسكوتناأنا والوطن عشناأنا والوطن موتنا”


“كان يا ما كانكان فيه عصفور قلبه صغيرريشه قصيرحلمه يرفرف بره السوركان إنسان من طين ، من نوركان بيدور ع اللى يخضرقلب الناس القاسى البور كان ياما كان قلب الحدوتة رق و حنعلى البنوتة فى زمن اتجنزمن الناس فى قلوبها وحوشزمن الغاب و الناب و وشوشتحزن غش و تضحك زوركان ياما كان أحلام بضفاير قلب و بسذنبها إيه لو قلبها طاير حب و حسبنوتة فى حدوتة تنامو بتجرى وراها الأيامهى و كل بنات الحور”


“الضيق صديق يملا الودان باللومو الحزن تحويمة قلق محمومو الغيظ غليظ .. إنما جوه الدما محكومو الغل غول محروممستني يوم معلومو كله كومو الصمت كوم ...”


“ربما ..ستبكي ، ستدمع عيناها في الخفاءكثيراً حين تودعه .ستمسك بيديه كثيراً ، و سيحاول أن يفلتها كي يرحل ، يهمس في أذنيها بوداع يفزعها ، سيبكي قبلها مفلتاً يده مسرعاً رامياً بصره بعيداً عنها قبل أن تنفجر في البكاء ، و حينما يختفي لن تصدق أنه رحل . حتماً ستذكره دائماً ، و حينها ..ستبكي و تعانق طيفه في خيالها ، ستتمنى لو لم يوجد قط ، و ستكف عن سماع كلمات كثيرة بطعم المخدر اللذيذ الذي تفقده سريعاً . هل ستصبر ؟ ستحاول أن تصبر ، و حينما تخلع كل رداءات الصبر سترتدي رداءً بلون الوداع الأسود ، و سترتدي جواربه الكبيرة - التي كانت تضحكها - لأنه ما عاد شئ يدفئها غير حاجياته .”


“الرجل الذي أحببته كان حنوناً ، اتفقنا على كل شئ حتى ألوان ملابس صغارنا . هذا الرجل هجرني يوماً في لحظة ما ، لم يرد حاجياتي أبداً و أنا لم أرد له شيئاً .”


“لأن شخصاً ما قال لها يوماً : " وداعاً يا صغيرتي ، سأعود يوماً ما "و كثيرين مثله قالوا.و لأن الصغيرة لم تعد صغيرة و احتاجت الدفء ليغلفها. ودت لو أن شخصاً ما يربت على كتفيها بحنو ، و يخلع عنها رداءات الفقد ، يحرق قائمة وداعاتها الطويلة الشائكة ، و يقذف الرماد بعيداً عن مرمى إبصارها .تأبد المكان حولها ، و أصبح في سكون القبور ، و نسى أنه مازالت هناك روح عالقة تراكمت بداخلها أشواك الوحدة الصدئة .روح تمنت لو أن أنفاساً غير أنفاسها تحرك سكون الهواء الآسن حولها ، و تعطر نسماته القليلة.”