“كان يداخلني إحساس أنني خسارتك الكبرى التي لن تعوضك عنها كل مكاسبك !لكن لا أنت عشت حياة ( الألم ) بعدي ولا أنا عشت حياة [ الهنا ] بعدك”
“أُصبت وأنا معك بوسوسة الفراق !فعند كل غياب لك يداخلني الشعور بأنها النهاية !”
“فشلت بعدك في الكثير !وفقدت رغبة الإستقرار فتركت نفسي للريح ..تأخذني حيث تشاء!فكنت أعلو برعب ..وأهبط برعب !أطير سريعا ..وأسقط سريعا !لهذا لم أشعر بعدك بالآمان ..وفقدت أجنحتي من قوتها الكثير !وأصبح من السهل ان أحصي الآن عدد الريش المتبقي بأجنحتي!فالحكايات التي عشتها بعدك علمتني التمثيلوعلمتني الكذب وعلمتني التحايل !علمتني كل شيء إلا ..الحب !فالحب يحتاج إلى ( قلب ) وأنا منذ ان فارقتك ..وأنا أشعر بفراغ قلبي في جسدي!حتى أكاد أسمع صوت الريح بين أضلعي !”
“قد تتكرر حالات الحب في حياة المرأة وقد تحب أكثر من رجل وتحلم بأكثر من رجل لكن وبالرغم من صدقها في كل الحالات يبقى هناك رجل واحد يختبئ في الأعماق وتتمسك به ذاكرةالقلب بشده وذلك هو الرجل الوطن\”
“إحساس مرير جداً..أن أشعر بكل هذا الألم ..لأني ذات يوم كتبت لك..وإحساس أشد مرارة..أن أشعر بكل هذا الندم..لأني ذات يوم ..أحببتك..”
“أعترف لكانى ذات يوم فكرت أن أكرهكفأرعبتى الفكرة!!هل تعلم .. لماذا أرعبتنى الفكرة؟لأننى أخاف ان أكرهكفلا أُحب بعدك أحد!!وأخاف أن لا أكرهكفلا يُحبنى بعدك أحد!!”
“كالأرجوحة كانت حكايتي معكمرجحتني على خيوط الوهم تارة ..وعلى خيوط الحنين تارة أخرى !!فكنت كالمعلقة بخيوط الهواء مابين السماء والأرضأنتظر سقوطي مع كل إرتفاع إلى السماء...وأترقب موتي مع كل نزول إلى الأرضِ !!فلا أنا لامست السماء بها معك!ولا أنا استقريت فوق الأرض !!”