“شيئ في قلبي يحترقإذ يمضي الوقت... فنفترقو نمد الأيدييجمعها حبٌو تفرقنا.. طرق”
“و نعود نثرثركبحيرات هادئةغطاها الورقويمر الوقت فلا ندريويقيم محافله الشفقوتدق الساعة معلنةًفيهب بنا صحو قلقويحين وداعوقتيو أراه كحلم ينسحقيرتد الصمت لموضعهو يعود إلى الأذن الحلقو نمد الأيديراغمةًنتشاكى العتبو تنزلق!و أحس بشيءٍ في صدريشيء.... كالفرحةيحترق!”
“جائع يا قلبي المعروض في سوق الرياءجائع.. حتى العياءما الذي آكله إذنكى لاأموت”
“جائع يا قلبي المعروض في سوق الرياء جائع.. حتى العياء ما الذي آكله إذن كى لاأموت”
“أعطني القدرة حتى ابتسم..عندما ينغرس الخنجرُ في صدر المَرَحْويدب الموت، كالقنفذ، في ظل الجِدارحاملاً مبخرة الرعب لأحداق الصغار.أعطني القدرة... حتى لا أموت.منهكٌ قلبي من الطرق على كل البيوتعلّني في أعين الموتى أرى ظلَّ ندم!فأرى الصمت.. كعصفورٍ صغيرينقر العينين والقلبَ، ويعوى..في ثنايا كل فم!”
“قلبي حرّان، حرّانوالعينان الخضراوانمروحتان!”
“بنات أبي -الزهرات الصغيرات- يسألنني لمَ أبكي أبييبكين مثليو يخلدن للنوم حين أغلب دمعيو أروي لهن الحكاياعن الملك النسرو الملك الثعلبفإن نمن جاء أبي ليهز الأراجيحيلمس وجناتهنو يعطي لهن اللعبو يمضي و عيناه مسبلتانو ساقاه تشتكيان التعب أبي ظامئ يا رجالأريقوا له الدم كي يرتويو صبوا له جرعةً جرعةًفي الفؤاد الذي يكتويعسى دمه المتسرب بين عروق النباتاتبين الرماليعود له قطرة قطرةفيعود له الزمن المنطويخصومة قلبي مع الله...ليس سواه.”