“إن الثقافة الحقيقية يجب أن تختمر في أعماق الشاعرو عندما تظهر ، تظهر لا على شكل استعراض للعضلات الفكرية و لكن تنساق بعفوية مع التجربةبحيث تشعر القارئ أن هذا الشاعر وراءه تجربة طويلة و عميقةو لكن لا تشعره بذلك بطريقة مفتعلةو هذا أحد الفروق بين الشاعر العظيم و بين الناظم .”
“و على أن انساك و لكن عبثاً، فى هذا كل النساء كاذبات لأننا لا نترك رجلاً لأننا نريد ذلك و لكن عندما تشتهى الذاكرة نحمله كل خسارتنا و مع ذلك نظل له وحده حتى فى أدق اللحظات الحميمية”
“لا بد أن تكون منتجاً حتى تكون فعالاً، و لكن أيضاً لا بد أن تكون منتجاً بطريقة تضمن لك الإنتاج المستمر، و هذا هو صميم معنى الفاعلية.”
“هذا خطأ شائع نقع فيه جميعاً, فالظاهر أن من الصعب على ذهن المرء أن يميز بين جوانب الإنسان المتعددة, و أن من الأسهل بكثير أن يحكم على الشخص ككل, حُكما واحدا جاهزا, لا يميز بين جانب من فكر هذا الشخص و جانب آخر. و لعلّ هذا الميل الشئع لدينا في المحكم على الناس, هو الذي جعلنا نتراوح بين الحب الشديد لشخص ما في وقت من الأوقات, و السخط الشديد عليه في وقت آخر, بين التقدير البالغ لشخص, و احتقاره احتقاراً تاماً.”
“من الممكن لأى انسان ان يكون ايجابيا فى الظروف العادية ، و لكن القوة الحقيقية تظهر عندما يواجه الانسان تحديا من تحديات الحياة و يفكر ايجابيا”
“الشاعر الزائف كالدينار الزائف: كلاهما لا يجوز على أحد إلا مع الغفلة؛ و كلاهما رذيلة فى نفسه بالغش و مصيبة على غيرة بالخسارة.”