“أتوقف طويلاً عند عينيك . أبحث فيهما عن ذكرى هزيمتي الأولى أمامك .ذات يوم .. لم يكن أجمل من عينيك سوى عينيك .فما أشقاني وما أسعدني بهما !هل تغيرت عيناك أيضاً .. أم أن نظرتي هي التي تغيرت ؟أواصل البحث في وجهك عن بصمات جنوني السابق . أكاد لا اعرف شفاهك ولا ابتسامتك وحمرتك الجديدة.”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “أتوقف طويلاً عند عينيك . أبحث فيهما عن ذكرى هزيمت… - Image 1

Similar quotes

“أتوقف طويلا عند عينيك. ابحث فيهما عن ذكرى هزيمتي الأولى أمامك ذات يوم.. لم يكن أجمل من عينيك سوى عينيك.. فما أشقاني و ما أسعدني بهما!”


“ذات يوم .. لم يكن أجمل من عينيك سوى عينيك.فما أشقاني وما أسعدني بمها!”


“كان في عينيك دعوة لشيء ما..كان فيهما وعد غامض بقصة ما..كان فيهما شيء من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار مسبقة عن كل ما سيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما”


“تزودت منك بآخر نظرة، وانت تصافحيني قبل أن تنسحبي.كان في عينيك دعوة لشئ ما..كان فيهما وعد غامض بصة ما..كان فيهما شئ من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار عن كل ماسيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما.”


“هو لم يقل سوى " كيف أنت ؟" وهي قبل اليوم لم تكن تتوقع أن يربكها الجواب عن سؤال كهذا وإذا بها تكتشف كم هي رهيبة الأسئلة البديهية في بساطتها تلك التي نجيب عنها دون تفكير كل يوم ، غرباء لا يعنيهم أمرنا في النهاية ولا يعنينا أن يصدقوا جوابًا لا يقل نفاقًا عن سؤالهم ولكن مع آخرين ، كم يلزمنا من الذكاء لنخفي باللغة جرحنا ! . بعض الأسئلة استدراج لشماتة ، وعلامة الاستفهام فيها ضحكة إعجاز حتى عندما تأتي في صوت دافئ كان يومًا صوت من أحببنا .”


“لماذا كان الليل هزيمتي ؟ألأنني كلما خلوت بنفسي خلوت بك ، أم لأن للفن طقوس الشهوة السرية التي تولد غالباً ليلاً في ذلك الزمان الخارج عن الزمن ..والخارج عن القانون ؟”