“واولئك الموظفين الذين يقيمون الدنيا ولا يقعدونها إذا رأوا أن المكتب لا يتناسب وما يتصورونه لأنفسهم من مكانه”
“وما أخشى من الدنيا ... إذا ما كنت أنت معي”
“تركنا لذة الدنيا ، وما فيها من المتعةوأصبحنا، بحمد الله ، في السجدة و الركعة!من البيت، إلى المسجد ، لا (دخلة) ولا طلعهولا قهوة، ولا شهوة، ولا (نقرة) ولا سمعه”
“إن عجبي لا ينتهي من اولئك الموظفين الذين يصرون على مكتب فخم في يومم الوظيفي الأول”
“إننا لا نأسف في هذه الدنيا على ذهاب الأموال, ولا على ذهاب الأولاد, ولا على غيرها من مافيها من لذات الدنيا وشرورها, ولكن والله نأسف أننا نخرج وما قدرنا الله حق قدره.”
“التقدم مستحيل بدون تغيير ، واولئك الذين لا يستطيعون تغيير عقولهم لا يستطيعون تغيير أي شيء”