“طَعمُ الشوقِ مُرٌّ جداًوفي فمي كلامٌ يشتاقُ إليكِ”
“فقَدتُ مناعَتي في الحُبومُنذ عشِقتـُكِوأنا أصابُ بحُمى الشوقِ إليكِ”
“إن بعض الشوقِ إثمٌ”
“وبين كلام الهوي في جميع اللّغاتْهناكَ كلامٌ يقالُ لأجلكِ أنتِ...”
“كلّما أنبتَ التناسيْ سُلُوّاًجذّهُ من قبائل الشوقِ لِصُّ”
“عميقٌ .. كمحيط ..مُرٌّ .. كعلقم ..قديم .. كمومياء في مقبرة ..أنساه .. ؟!لا .. لا ..وكيف لي أن أنسى ؟!”