“لك وحدك أعتذر لأني لم أكن أبداً .. بالروعة التي تستحقها”
“أيها الأحباء الراحلين ..أعتذر لأني علمتكم أن أيادي البشر تحنو ولم أعلمكم أنها أيضاً تقتل ..أعتذر لأني لم أتمسك بكم .. أعتذر لأني أنساكم أحياناً حين تلهيني الدنيا ..أعتذر لأني لم أكن هناك حيث واجهتم الخوف والموت وحدكم وكنت أنا أنعم بسريري الدافئ ..”
“إن النجاح ليس بالروعة التي تصورها لك لحظات الكفاح المرھقة.”
“لأني أحبك ياطفلي الذي لم أحمل بذرتك في أحشائي، لن ألدك أبداً”
“عندما أخطئ أعتذر.. أعتذر عن ألم سببته لكني لا أعتذر عن صنع الخطأ..لأني حينها سأعتذر عن آدميتي.. آسف ما دمت بشرا فسأظل أخطئ وأتعلم وأترقى”
“لم أكن أعرف أبداً لمَ أبذل كل هذا المجهود من أجل استرضاء بعض القطط الضالة وإزالة خوفهم مني ؟؟هل لأني أعرف حجم فجيعة عدم الشعور بالأمان أبذل كل جهدي لكي أشعرهم به ؟أم لأن لذة منحه تساوي لذة تلقيه ؟؟”