“أما أميمة فقد كانت الشابة العادية بامتياز ، صحيح أن الشابة العادية لا يكون زوجها النتظر شيخا ولا يمكن أن تفكر أن تمسك ذراعه في حديقة الأندلس على النيل حيث المشروبات إجبارية من باعة عصائر أقرب إلى قطاع الطرق.”

إبراهيم عيسى

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم عيسى: “أما أميمة فقد كانت الشابة العادية بامتياز ، صحيح… - Image 1

Similar quotes

“لقد أهانني الجميع حتى لم يتبق إلا أن أهين نفسي يا أميمة.”


“لو حكيت هذا الكلام لمريد محب لكنت قد نزلت من نظرة وتهاويت أمامه فساعتها سيقول " لماذا لا تضربهم بدعائك ولا تشلهم بقوتك ولا تعصرهم بمددك؟ " أقول له أن هذا كله توهم محبين وشغف مريدين وأنه لا صحيح ولا حقيقي حين يقرر الله البلاء وحين يحتم القرار والاختيار.”


“ما الذي يمكن أن أقوله للمريدين وأحباب الطريقة الذين يلتمسون منى أنا البركة والمدد ويعتبرون أن نظرة أرميها من عيوني كفيلة بتغير المواقع والوقائع.”


“الرجل الذي يعتقد الناس فيه سطوة وأسطورة فلا يعتقد هو ولا يصدق. الرجل الذي يؤمن الناس أنه ولي من أولياء الله لكنه لا يصدق ولا يستغل ذلك ولا يريده ولا يتاجر به ولا يقدر حتى على التعايش معه .الرجل الذي يتحمل كل هذا الألم وتلك المطاردة من دون أن يقيم الدنيا ويقعدها هو ولي من أولياء الله فعلا.”


“فقد خرج من الكتاتيب علماء أمة وحرامية ولاد كلب، لأن الكتاب هنا أقرب للمدرسة الابتدائية.”


“الناس يشعرون بالرضا أن رجل مثلهم وقح أحيانا في كلامه؛ مادي في طلباته؛ طريف في ملاحظاته هو نفسه داعية ومفتي كأنهم يدركون فيستريحون أن هؤلاء الشيوخ ليسوا قريبين من الله إنما قريبين منهم.”