“كُلّ من كان يُهمني أمرهم رَحلوا/تغيروا .. لذا ما عاد هذا العالم الكَبير يَعنيني .!”
“ما عاد بإمكاننا أن نتحدّث مع من نحبّ و ليس هذا بالصمت”
“وَقت الفراغِ الطَويل هذا يَفتحُ المَجال للِكثير من الأفكار والذكريات ، لاستعادةِ تفاصيلٍ يَعنيني جداً أن أنساها/ أتناساها !”
“ما الفائدة من أن تكون قادراً على كتابة أي شيء في هذا العالم, ولست قادراً على تغيير أي شيء في هذا العالم .”
“هذا الفقد يَكبر أكثر و أكثر ! ما عاد يحتمل .”
“الحقيقة مسألة نسبية، لذا بقدر ما تنأى عن الماضي، يبدو لك هذا الماضي محسوسًا ومعقولًا أكثر، وبقدر ما تقترب من الحاضر، يبدو لك أبعد وأبعد عن المعقولية”