“قال معلقا بأسى : كنا نريد وطنا نموت من أجله وصار لنا وطن نموت على يده”
“كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”
“كنا نريد وطنا نموت من أجله صار لنا وطنا نموت علي يديه”
“أي وطن هذا الذي كنا نحلم أن نموت من أجله وإذا بنا نموت على يده”
“ثم تذكرت أنها لا تدري مع من تقتسم فرحتها، و هذه أعلى درجات الوحدة”
“كانت امرأة منهكة ؛ أكسبتها الفجائع حكمة الضحية. لا تتوقف عن التمتمة مسبحة.متأملة هشاشة الوجود الانسانى و عبثيته.ما ترك لها القدر فرصة لنضوج طبيعى.كان عليها أن تكبر دفعة واحدة.”
“أى حدث جلل أن يخط المرء"أحبك" بيده .أية سعادة وأية مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حب إلى آخر العمر .اليوم أحبك قابلة للمحو بكبسة زر .هى لا تعيش إلا دقيقة ولا تكلفك إلا فلسا”