“أنت تذهب من دين بما فيه إلى دين فيه ما به.”
“لا أنت كامل الأوصاف ولا هي و عليك أن ترضي بما هي فيه لكي ترضي هي بما أنت فيه !”
“والإسلام دين متناسق مستجيب للفهم والموازنة بين الأمور، فهو دين المعجزات في كل شيء، ولكنه ليس بدين المعجزة التي تفحم العقل ولا تقنعه لأنه دين العقل .. والتفكير فريضة فيه”
“الإسلام الذي أعرفه هو دين تسامح ومحبة وكظم للغيظ وعفو عن الناس، دين سلام وعدل ورحمة ولا تزر فيه وازرة وزر أخرى”
“إن الحاجز رقيق جداً بين ما هو دين محض وما هو دنيا محضة والمرجع إلى سلامة النية ونبل الغاية ,فالشئ الواحد قد يكون فاحشة كبيرة بما يلابسه من هوى ,وقد يكون جهاداً مبروراً بما يصاحبه من إخلاص.”
“إن جرثومة دائنا هي خروج ديننا عن كونه دين الفطرة والحكمة ،دين النظام والنشاط ،دين القرآن الصريح البيان ;إلى صيغة أننا جعلناه دين الخيال والخبال ،دين الخلل والتشويش ،دين البدع والتشديد ،دين الإجهاد”