“من عبده لشئ يرجوه منه، أو ليدفع ورود العقوبة عنه، فما قام بحق أوصافه.”
“أرح نفسك من التدبير، فما قام به غيرك لا تقم به لنفسك”
“و الجمال الذي يعبر عنه باللسان أو القلم ليس جمالاً ، وإنما هو صورة يصنعها الكاتب أو المتكلم ألفاظاً ، و أما الجمال فما أعجزك عن وصفه وخانتك القريحة في التعبير عنه”
“ إرجع إلى الله واطلبه من عينك وسمعك وقلبك ولسانك, ولا تشرد عنه من هذه الأربعة؛ فما رجع من رجع إليه بتوفيقه إلا منها , وما شرد من شرد عنه بخذلانه إلا منها ”
“الحق شيء عظيم ، ومن عظمته أنك ترى أعداءه والمعرضين عنه يتمسحون به ، ويحاولون إقناع الناس بأنهم على طرف منه ، أو يحاولون إيجاد المسوغات التي تلطف من خروجهم عليه”
“العزيمة :توكل يا خادم هذا الطلسم ...توكل من خلقك بنار السموم ...توكل بحق من أمرك أن تسجد لآدم فلم تستجب....توكل بحق الأسماء التي أنت لها طائع ...أجب بحق " كفيال ، دنياث ، شهقيال ، وسحقيون"...انكح"فلانة بنت فلانة" في فرجها أو دبرها ...من العشاء للصباح ....تصور وتمثل في صورة بعلها...تخلل دمه ولحمه ..غيبة اطمس عينيه آدم أذنيه بطينك المبلول واعقد لسانه بعقدك المعقود..ثم الفف احليلك حول إحليله ،وجامعها عنه..أبطل ماءه وحبلها بمائك ليخرج نسلك..الوحا الوحا.. العجل العجل.. الساعة الساعة ..”