“ذلك الموت الذي اخترنا له اسما أكثر إغراء، لنذهب إليه دون خوف، و ربما بشهوة سرية، و كأننا نذهب لشيء إخر غير حتفنا”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “ذلك الموت الذي اخترنا له اسما أكثر إغراء، لنذهب … - Image 1

Similar quotes

“ذلك أن الشهامة و الشموخ و الفروسية و الأنفة و بهاء الوقار و نبل الخلق و إغراء التقوى ، و النخوة ، و الإخلاص لامرأة واحدة ، و الترفع عن الأذى ، و ستر الأمانة العاطفية ، و السخاء العشقى الموجع فى إغداقه ، و الاستعداد للذود عن شرف الحبيبية بكل خلية ، و حتى آخر خلية ، و مواصلة الوقوف بجانبها حتى بعد الفراق .تلك خصال لعمرى ليست للبيع ، بل إن مجرد سردها هنا يدفع إلى الابتسام ، و يشعرنا بفداحة خسارتنا و ضىلة ما فى حوزتنا .أين ذهب الرجال الكل يسال ؟”


“غير أنه أحب دور الرجل الذي لا تراه.. و لا يرى سواها”


“هذا الرجل الذي يرسم بشفتيه قدرها و يكتبها و يمحوها من غير أن يقبلها ، كيف لا أن تنسى كل ما لم يحدث بينه و بينها ؟”


“ذلك أنّ الألم يستيقظ متأخّرًا. إنّه يعيش طويلًا.. بعد الذكريات الجميلة.الألم هو ظلم الآخر لك. و تجنّيه عليك. هو قسمك الذي لا يصدّقه. و صدقك الذي يشكّك فيه. و دموعك التي يسترخصها..”


“لكأنّ في قلب كلّ امرأة مرفأً أو محطّة قطار أو قاعة في مطار، تقيم فيها أثناء إقامتها في بيت آخر. فتصفر القطارات و ترحل البواخر و تقلع الطائرات ويعبر القادمون و يمضي المسافرون و هي دون وعيها في انتظار الذي يأتي و لا يأتي...”


“لا أفهم ، كيف يمكن لوطن أن يغتال واحداً من أبنائه ، على هذا القدر من الشجاعة ؟ إن في الوطن عادة شيئاً من الأمومة التي تجعلها تخاصمك ، دون أن تعاديك ، إلا عندنا ، فبإمكان الوطن أن يغتالك دون أن يكون قد خاصمك ! حتى أصبحنا .... نمارس كل شيء في حياتنا اليومية ... و كأننا نمارسه للمرة الأخيرة . فلا أحد يدري متى و بأي تهمة سينزل عليه سخط الوطن .”