“لم تعودي مدينتي مُذ أكتشفتُ:أن من يلمع قبابكِ الفضيةليس أنا !”
“لم يعد أمامى سوى أن اقوم أنا بالاكتشاف الشخصى لمعانى كل تلك الكلمات وغيرها.. شخصى بمعنى أن أعرف المعنى داخلى وفوق أرضى، أن أعانى البحث وأن اتصور الفهم يلمع فى داخلى”
“أنا ميتُ حتى تقفي مرةً أخرى على أركان الروح. إما أن تعودي إلى البيت المهجور و إلا فلن أهدمه لأبني غيره. فطللُ بالٍ خيرُ من بيتٍ خال.”
“لِما يا صديقةُ ، قد تركتني مذنباً ..!!لِما لم تعودي ، كي أُطَهِرَ ما جنيت ..!!”
“من اأكثر الأسئلة جنونا.. التي تلاحقني منذ الطفولة.. من أنا؟ ولماذا صرت أنا؟ ولماذا لم أكن غيري؟أمد يدي.. أنظر إليهما.. وأتساءل: من أنا؟ هل حقا هذه أنا؟!”
“لم أتسول الحُب و لم أصرخ باسمك و أنا أجثو بمنتصف رصيف الخذلان باكية ، لم أُشيّع قلبي بين المارة بمحاذاة الألم ، ف أنا أقوى من هذه الحماقة”