“العمر ليس سداً أمام طموحك ؛ اكتشف باستور علاجاً لداء الكلب عندما كان في الستين من عمره .”
“مات فى الستين من عمره دون ان يعش...رغم ان منزله كان مطل على الحياة”
“في الستين من العمر ، نحن بالكاد بلغنا الثلثين من عمرنا ، لذا ينبغي ألا ندفن أنفسنا ! ينبغي العيش !”
“إن الإسنان الذي كان يعلم من قبل بأنه ليس سيد الكون، ولا سيد الأحياء، قد اكتشف بأنه ليس سيدا حتى لنفسه”
“قد يتحمل الإنسان الفقر في مقتبل العمر .. أما أن يضطر إليه بعد الستين فهذه حقاً مأساة !كارول”
“هذا الذي ولد على نهر النيل في مستشفى الدكتور شريف جوهر في القاهرة لأب فلسطيني بجواز سفر أردني و أم مصرية , لم يرى من فلسطين إلا غيابها الكامل و قصتها الكاملة .عندما تم ترحيلي من مصر كان عمره خمسة أشهر .و عندما أحضرته رضوى معها للقاء بي في شقة مفروشة في بودابست كان عمره ثلاثة عشر شهراً . و صار يناديني :- عمّوأضحك و أحاول أن أصحح له الأمر :- أنا مش عمّو يا تميم . أنا بابا .فيناديني :- عمّو بابا .”