“أن تتأقلم مع واقعك , يعنى أن تبتسم فى وجه جلادك و تشكره”
“كثيراً ما كنت اتساءل ماذا يمكن أن تفعل بي ؟؟كانت تبتسم في وجه صديقاتها ثم تقتلهن فماذا يمكن أن تفعل بي أنا وهي لم تبتسم في وجهي مرة ؟!”
“السيئات تُذكر فى حين يُنسى العمل الطيب، و الناس تريد أن تصدق الأقاويل و بعضهم يشكك لأنه لا يحسن الظن، و آخرون لأن مصالحهم تحتم عليهم أن لا يكونوا عادلين معنا، و آخرون لأن عداواتهم لا تعرف ماذا يعنى أن تكون العداوة مشرفة.”
“لم يعد خالد يتكلم سوى أقل الكلام، وغالبًا ما يكون ذلك مع أمه، كان يدرك أن صمته أمامها يعنى لها أمرًا واحدًا: موتها. موتها فى الحياة”
“ويجب أن نعود أنفسنا على أن نتلقى الانتقادات، باحثين عن وجه صوابها وفائدتها قبل أن نبحث عن وجه خطئها لردها و الرد عليها”
“أخطر ما في السجن أن تفقد احترامك لذاتك، لأنك إن فعلت صارت رقبتك بيد جلادك، وصرت تتقبل منه الصفعة في وجه الكرامة على أنها قبلة في خدّ الرضى !!”