“أشعر أنك كحبيبات الرمل تتسرب برفق من بين أصابعي .. لا .. إبق قليلا .. لاترحل !”
“لا تحاول إصلاح ما كسرت ، ستجلب لنفسك الكثير من الندوب !”
“لماذا يكون من حقك أن تبدع في الغياب من ثم تعود لتفرض علي حضورك المفاجئ ، الذي تنمقه بكلمات الاعتذار و عبارات جذابة لا حصر لها تحاول بها استعادة قلبي..!”
“دقائقُ قليلة وستبدأ عامكَ الجديد ! أعلم جيداً أننا لن نَكون مَعاً ! و أنك ستَبدأ عامكَ هذا مع أُخرى لا تُشبهني ! ليست بِعفويتي وجنوني ! لا تَحمل في وريدها حُبك ! ولا بين أوراقها طِفلك ! ولا في ذاكرتها طيفك ! لذا .. يا سيدي الذي أهداني جراحاً بحجم الحب الذي قدمته له .. اتمنى لكَ عاماً سعيداً كُنْ بخير !”
“لا زلت أرتكب حماقة التفكير بك”
“لا تقل أنك تشتاقني ، أشرب من هذا الكأس المر وحدك !”