“تمنيت أن أحب رجلا ً يهديني الأزهارلأن الأساطير تقول بأن الرجل الذي يهديكِ زهرة يعشقكِ بصدق”
“لم يأخذ مني الأمر وقت طويلا حتى شفيت من خرافات العشق حين ايقنت أن الحب ماهو الا تعطش لشئ ما يحفزنا لنعيش وليس ذلك المرض الذي إن أصابك لا يتركك إلا جثة هامدة ...”
“ثمته سحر في الغرباء .. كجنون فان كوخ يثير أكثر النساء بروداً في العالمثمته سحر في هويتهم الضائعه ..في إنتمائهم الغريب لبلدان عرفوها ولم يروهاثمته شئ في ملامحهم المبعثرة ...ثمته شئ في أرواحهم تلك التي تستقل قطاراً لم يركبوه بعد !ولكناتهم .. تلك التي تأخذ من كل بلد عاشوا فيه لحنا لأصواتهمثمته إغراء في الغرباء ... تحديداً ذاك الذي يصف تفاصيل عطراً يجزم أنه إشتمه في شالكولا يذكر رائحته إلا بذكر ملامحك !!ثمته أعجوبة في طريقة تأثيثهم لقلوب البشروإستبدالها بأوطانهم ... حتى يصبح الوطن بالنسبة لهم شخصاًويصبح ذلك الشخص أمة بحالها !!ثمته متعة في وداعهم الذي لا لقاء بعدهوفي الموعد الذي يجمعنا بهم ... ذلك الموعد الذي لن تعرف مطلقاً ما إذا كـان الأول أو الأوحــــــــــد ...”
“أريد أن أحــــدثه ولكني لا أريد أن أتصل به !كم هو غريب هذا الإحساس .. ثمة شِجَارُ في رأسي صوتان من ضجر يقتتلانصوت يطلب مني أن أطلبه والأخر يطلب صمتي .. فمـاذا أفـعــل !!”
“ما أذكى أن تسمعي نصيحة عن الرجال من فتاة مثلك مثلهاكل ما يميزها عنك "تجربة" ناجحة ربما أو فاشلةبَنت على أساسها فكرتها المعممة على كل رجلوالتي ستحاول أن تقنع بها كل أنثى تصادفها في الحياة !”
“عليهم أن يعوا الفرق بين "البدايات والنهايات" لقد ضاعت أعمارنا ونحن نظن أن الزواج نهاية القصة الجميلةإنه مجرد البدايــة للقصة ...فكل ما حدث قبل ذالك تجارب وكل ما حدث أثناء ذلك ذكرياتوحده القادم سيحدد طبيعة النهــــاية !!”
“سعيت وراء الكمـــاللم أكن أعلم حينها أني أجمد قلبي في ذاكرة السنينلم أكن أعلم بأن مشاعري بدأت تتحجر ..لبست جميع أقنعة اللباقة والدبلوماسية ..تعلمت كيف أبتسم وقلبي ينزفوأضحك وبداخلي صرخة الم .. صرخة تعب .. صرخة إنهيارعودت نفسي على البكاء وراء ستائر الليلساعدت نفسي بنفسي ودفنت مشاعري ..معتقدة أنها ستموت في قلبي كما ماتت ذكراى في قلبه !وكل ما فعلته هو أني تحولت لإنسانة أخرى”