“كُلَّما انهمرَتْ من أغصانِها ورقةٌجفلَ ظلُّها كحصان. الشجرةُ التيتُدْرِكُالعمقَ الحقيقيَّلجرحِ وجودِها.”
“لم نَكْبُرْإنَّما المدرسةُ هي التي صَغُرَتْ”
“الآخرون دائماًبأحذيتهم الموحله على صفحة روحي..!!؟الأسماء, الأصوات, الوجوهالمعاطف التي تعتم المعنى بعبورهاالظلال التي تغبش الكلماتالآخرون:الكتابة السوداء على جلدي و جدرانيكابوس المطر المتكرر”
“اليدُ التي امتدت بـوردةٍ , عـادت بخيبتها وحيـدةً”
“يكفيأن أعرفَأنَّك هناوأنَّ الفاصلةَ التي بين إسميناملاكٌ محايد.”
“.ما من مفتاحٍ للبوَّابةِ التي تخذلُ ظلِّي كُلَّما اقتربْت”