“كم هو ضروري ألا يطيح المرء ببناءات الآخرين ولو كانت في نظره متهالكه,وألا يزدري جهودهم ولو كانت متواضعة, وألا يبالغ في أحتمال المسؤولية واسنادها لنفسه,كما لو كان يفترض أن يكون هو المنقذ الذي يختصر الزمن ,ويحرق المرحلة”

سلمان العودة

Explore This Quote Further

Quote by سلمان العودة: “كم هو ضروري ألا يطيح المرء ببناءات الآخرين ولو ك… - Image 1

Similar quotes

“أن يكون المرء متسامحاً مع نفسه ومع الآخرين هو شئ حسن ، وأن يكون متشدداً مع نفسه متسامحاً مع الآخرين فلا بأس ، أما التسامح مع النفس والتشديد على الناس فهذا هو العطب...”


“افرح بإنجازك ولو كان صغيراً, وإياك أن تصنع له تمثالاً بين عينك يمنعك من رؤية الفرصة الجديدة.لكي تحصل على روح الأمل و السعادة والمتعة عليك أن تتحقق بالإنجاز الدائم, وألا تتحول إلى راوية يتحدث عن إنجاز مضى, وكأنه كل ما يجب أن يكون.اتصف بالتجدد والتحديث, فالإضافة والحذف, وإعادة الترتيب’ ليست خاصة بمكتبك أو غرفتك, يجب أن تعملها أولاً في عقلك وخياراتك الفكرية, ولن تفعل ذلك مالم تكن أسبابك موصولة بقراءة متنوعة وانفتاح موزون, فكما كانت القراءة هي البدء " اقرأ باسم ربك الذي خلقك "فهي المختتم " واعبد ربك حتى يأتيك اليقين".”


“مخالطة الأغيار تمنح المرء ثقافة جديدة، وتمكنه من عقد المقارنات المفيدة، و تؤهّله لمعرفة الطبائع والعوائد والسنن، وتربّيه على التواضع، حين يعيش مع من لايعرفونه ولا يلتفتون إليه، فتزول الأبهة التي يمنحها الأتباع والمتتلمذون، وربما أفضت إلى أن يأخذ الإنسان (مقلباً) في نفسه، أو يبالغ في تصوّر إنجازه الذي يبدو له تاريخياً، ولو غطّى ذلك بقشرة من التواضع المصنوع.”


“ماذا لو كانت دوافعي وأسئلتي وبحثي وطموحاتي كلها لخدمة الذات ولو غلّفتها باسم الله أو الوطن أو المصلحة.”


“جميل أن تتعلم من دروس الحياة ألا تحتفظ إلا بالذكريات الجميلة مع الآخرين , وأن تتعلم العفوية , والسذاجة إن شئت , في التعامل مع الوجوه الجديدة , دون أن تكون عرضة للاستغفال أو الخداع الذي يوقعك في مهاوي الطريق .”


“ليس العظيم هو الذي يشعرك بأنه عظيم, بل هو الذي يشعرك بأنك عظيم, وهكذا هو كان”